تفسير رؤية سقوط ظفر اصبع القدم الكبير بدون ألم … سقوط الأظافر في الرؤيا هو من الأحلام التي تثير التوتر والخوف لدى الرائي سواء كان صاحب المنام رجلاً أو امرأة، وبصيرة سقوط الأظافر من الأحلام التي تتضمن العدد الكبير من المعاني والتي سنذكرها بتلك المقالة.
تفسير رؤية سقوط ظفر اصبع القدم الكبير بدون ألم
رؤية وقوع الأظافر في حلم الغير متزوجة إشارة على مخاوف البنت التي تكمن في داخلها وعقلها الباطن والتي تخص بالاستقرار المستقبلي.
سقوط الأظافر في المنام قد يعكس المشاهد والأفكار الهدامة التي تدور بخاطر الرائية، ولذا يلزم على الرائية إعادة نظر ذاتها ومخاوفها وتحويلها لطاقة جيدة ومحفزة.
مشاهدة وقوع الأظافر في الرؤيا إشارة على قليل من المصاعب والعراقيل في العمل أو التعليم بالمدرسة او تأخر سن الزواج وهذا يلزم أن تواجهه الرائية بثقة وصبر وعزيمة.
وقوع الأظافر في منام الغير متزوجة والتي تكون مرتقبة على مؤتمر عمل أو اختبار فهذا يدل على رهبة الرائية الشديد من الإخفاق والفشل.
قد يعبر وقوع الأظافر مغزى تنبيه وتحذير للرائية من خسارة شيء أو عمل معين.
مشاهدة سقوط الأظافر في منام المتزوجة
بصيرة الأظافر الجميلة والطويلة في منام المتزوجة دلالة على قناعة الرائية ورضاها بحياتها ووضعها الذي تعيشه.
وبصيرة الأظافر الجميلة فهي تشير إلى مقدار الأمن وحسن الدرجة والمعيار الاجتماعي والمادي والعاطفي.
أما بصيرة الأظافر المحروقة أو المقصوفة فهي تبرهن أن وحط نفسي متعب وسيء تعيشه الرائية.
سقوط الأظافر في حلم المتزوجة يشير إلى الهواجس النفسية وعدم شعور الرائية بالأمن والطمأنينة.
تكسر وتقصف الأظافر في حلم المتزوجة دلالته عن وجود خلل في سلوكيات الرائية، وخسارة الأظافر دلالة على وجوب الحذر من المسائل التي تقوم فوق منها الرائية.
ضياع وسقوط الأظافر في حلم المتزوجة دلالة على خسارة شيء ذو ثمن في حياة الرائية.
سقوط الأظافر في رؤيا الرجل
رؤية الأظافر في حلم الرجل دلالته على أعوانه او ثروته أو عزوته، فإن ظهرت الأظافر سليمة وخالية من الكسور أو التقصف فهذا يشير إلى الحال الجوهري أو الاجتماعي او النفسي.
بصيرة الأظافر المكسورة في حلم الرجل فهي إشارة على الازمات الصحية أو الطوارئ النفسية.
تساقط الأظافر مغزى على إحساس الرائي بالخوف وعدم الأمان في وجوده في الدنيا، وقيل إن تداعي الأظافر تنويه للرائي وتحذير له عن عواقب الأمور والتصرفات التي يقوم بها الرائي. ذاك والعلم عند الله تعالى.