ماهي مجموعة العراق 2022 في تصفيات كاس العالم … أسفرت قرعة تصفيات قارة آسيا المشتركة لمونديال 2022، وكأس آسيا 2023، عن مجموعات متوازنة عدا مجموعة العراق الذي أوقعته القرعة مع منتخب إيران القوي.
وأسفرت القرعة التي تمت إقامة الاربعاء في العاصمة الماليزية كوالالمبور عن صدامات عربية ساخنة، إذ ضمت المجموعة الثالثة، العراق والبحرين بجوار إيران وهونغ كونغ وكمبوديا.
ماهي مجموعة العراق 2022 في تصفيات كاس العالم
وأتى المنتخب الوطني السعودي ضمن المجموعة الرابعة إلى جانب منتخبي فلسطين واليمن وأوزبكستان وسنغافورة.
أما المجموعة الثانية فضمت دولة الأردن والكويت بجانب أستراليا وتايوان ونيبال، وفي المجموعة الخامسة تلعب دولة قطر وعمان بقرب بنجلاديش وأفغانستان والهند.
وأتى المنتخب الإماراتي في مجموعة متوازنة مع فيتنام وتايلاند وماليزيا وإندونيسيا، وأوقعت القرعة منتخب جمهورية سوريا مع الصين والفلبين ومالديف وغوام.
ويلعب منتخب لبنان في المجموعة الثامنة مع كوريا الجنوبية وكوريا التي بالشمال وتركمانستان سيريلانكا.
ولم تضم المجموعة السادسة أي منتخب عربي حيث ترأسها منتخب اليابان بجوار قيرغيزستان وطاجيكستان وميانمار ومنغوليا.
ويتأهل صاحب المقر الأضخم في مختلف مجموعة، وأجود أربعة منتخبات حاصلة على الترتيب الثاني إلى نهائيات كأس آسيا 2023، والدور الختامي من تصفيات كأس العالم 2022.
وتنافس المنتخبات الـ24 الباقية في مدة ثانية من تصفيات كأس آسيا، لنيل المقاعد الباقية المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2023 في الصين.
اقرأ ايضا
رأت جرنال “أس” الإسبانية، أن نادي ريال مدريد، يواجه متشكلة في خط الحماية رغم أن مدربه الجديد البالي، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، نجح في تنقيح الإمكانيات التهديفية للفريق.
ولفتت الصحيفة إلى أنه على الرغم من أن الفرقة الرياضية قد لعب إلى حد هذه اللحظة مباراتين، إلا أنه أن تلقى في شباكه 4 غايات جعلت إشكالية خط الدفاع بارزة للعيان، خاصة وأنه ثاني أكثر فريقا تلقيا للأهداف بحجم هدفين كل مسابقة ولم لا يتفوق فوقه في ذلك إلا الأفيش.
ولفتت الجرنال على أن خط الحماية كان أقسى وأكثر صلابة في عهد المدير الفني السابق زين الدين زيدان، غير أنها أشارت في ذات الوقت إلى أن أنشيلوتي انهزم ذاك الموسم أكثر أهمية لاعبين في خط الدفاع، سيرخيو راموس ورافائيل فاران، وكان لهما مساهمات عظيمة في الذوذ عن شباك الفرقة الرياضية في المواسم السابقة.
وما زاد من مكابدة خط الدفاع هذا الموسم، هو كدمة الظهير الأيمن، الإسباني دانيال كارفخال، والظهير الأيسر، فاران ميندي، ولذا على الرغم من مشاركة الأضخم في نصف المباراة الثاني في المسابقة الثانية للفريق الملكي في مواجهة ليفانتي.
وفي مؤتمره الصحافي الذي قام بعقده، كارليتو، قبل مباراة ريال بيتيس، شرح المدير الفني الإيطالي أن “”العمل الدفاعي يكون على ارتباط بالتضحية والتركيز، وليس الجودة، و يمكن للجميع الحراسة”.
وأضاف: “القلة أكثر قوة بدنية والبعض الآخر أرقى تمركزاً. إنه عمل يتطلب التضحية، وليس من المدافعين فحسب، إلا أن من الجميع، وفي رياضة كرة القدم اليوم لا مجال للمدافعة مع 7 أو 8 لاعبين، إلا أن يقتضي الحراسة مع 11 ولذا ما نعمل عليه”.