عبارات عن أكل مال اليتيم مؤثرة

عبارات عن أكل مال اليتيم مؤثرة … ذهب الفقهاء إلى جواز أخذ شيءٍ من مال اليتيم بقدرٍ مقيدٍ لو كان كافل اليتيم مُعسراً غير مقتدرٍ، فيجوز له أن يأكل بالمعروف بقدر حاجته من ملكية اليتيم من غير سرفٍ، وقد اختلف العلماء في ضرورة ردّ هذا المال إذا يسُر حال المعسر حتى الآن أكله شيئاً من ملكية اليتيم، فدلّت أحد الآراء حتّىّه ليس واجباً على الكافل أن يردّ هذه الثروات، وذهب آخرون إلى ردّ المال الذي أُكل للحاجة حين انقضت الاحتياج

عبارات عن أكل مال اليتيم مؤثرة n-today.com

دموع اليتيم هي درر الله.
ولد صغير دون أب نصف يتيم، ولد دون أم يتيم كامل.
أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بإصبعيه السبابة والوسطى.
خير منزل فيه يتيم يحسن إليه.
حيرتي حيرة الغريب إذا الليل أتى، واليتيم ذات يوم عيد.
إلى كل من لديه قلب ينبض سعى معنا إسعاد قلب يتيم معاً نصنع حياة أفضل للطفل اليتيم.
إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجئه وسأظل أعود.
إنّ اليتيم هو الذي إستلم له .. أمَّا تخلت أو أباً مشغولاً.
إنّ اليتيم في هذه الدنيا من ولقد الحب والحنان فيها، إنّ اليتيم في هذه الدنيا من خسر حضن والدته، والسند من أبيه.

اكل مال اليتيم ظلماً n-today.com

ورد في القرآن الكريم النهي والتحذير عن طعام ملكية اليتيم ظلماً، حتى إنّ الله -إيتي- أورد شيئاً من كرب آكل اليتيم ظلماً، فقال: (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا) وفي تلك الآية تفسيرٌ لمصير آكل ملكية اليتيم ظلماً في يوم القيامة، صرح السديّ: “إنّ آكل ثروة اليتيم ظلماً يُبعث يوم القيامة يخرج من فمه وأذنيه وعينيه وأنفه ناراً، يعرف كلّ من رآه أنّه أكل مال يتيم في الكوكب”، وليس المرغوب بأكل الثروة ظلماً إنفاقها في غير حقّها فحسب، إلا أن يتعدّى ذلك إلى إتلافها أو تسجيل الضرر بها على أيّ شكلٍ كان

الحكمة من العذاب لآكل مال اليتيم n-today.com

يُستفاد من المعاقبة العظيمة النازلة على آكل ملكية اليتيم ظلماً العديد من الأشياء، يُذكر منها:

عظيم شأن اليتيم عند الله تعالى.
هوان آكل ملكية اليتيم ظلماً عند الله سبحانه، وإن كانت لديه قُربات وطاعات أخرى.
بعض المعاصي الضخمة لا يجدي برفقتها عدلٌ ولا صرفٌ.
نار الدنيا التي يسلّطها الله -هلم- على العبد هي الأمراض والأسقام في بدنه.
آكل ثروة اليتيم يكون نموذجً لغيره من الناس؛ بسبب قُبح العذاب المتعرّض له.