توقعات ابراج 2022 للفلكيين .. سنة مأمورية جداً لمواليد الحوت في ميدان الوظيفة والعمل والمرتبة الاجتماعية والمركز في الشغل(البيت العاشر في قبة السماء).
توقعات ابراج 2022 للفلكيين
زحل في منزل الشغل للحوت، سيبقى للسنة 2021 / 2022 . بوجوده هذا، سيضع العديد من المسؤوليات على كاهل مولود الحوت، والعديد من المهام العصيبة، يتطلبان الجدّيه والحذر والمُثابرة. وبالمُإجتمع فإنهُ يمنحكَ التمكن من تحمل المسؤولية.
قد تشعر بالركود أحياناً، وأن الأمور لا تسير بأسلوبٍ طبيعي، وليس عندك القدرة لتفسير أفكارك ومشاريعك في مواجهة رؤسائك، أو أنهم يفهمونك بعكس ما تريد. إلا أن عليكَ أن تظل في سعيك، وتسير خطوة تلو خطوة، باتجاه البلوغ إلى أهدافك. إنها سنةٌ ليست مبسطة، تحتاج المزيد من الانضباط والتنظيم والمُثابرة.
قد تكون الأشياء أكثر حركةً، لكنها أكثر تعرضاً للحوادث، طوال الشهور التسعة الأولى من 2021 / 2022
يدفعك للتسرع، يُعطيكَ التوق إلى الفعل والمُبادرة، ويمنحك ايضاً الجدارة، وروح المُغامرة والتنافس. لكنهُ يُجذب ايضاً مواقف حرجة، ويحط العراقيل في طريقك،
يدعو إلى الفحص، وتمييز المشاكل، وانتهاج القرار لحلها، أحياناً ينتهي في تعديل التدابير.
الزاوية الايجابية بين زحل (في بيت المهنة)، وأورانوس (في بيت الثروة)، يدعم قليل من المتغيرات، غلى الأغلب إعادة التنظيم بغاية جعل الجهد أكثر ربحاً. مع كونه سبيل قاسي، إلا أن عندك فرصة هائلة للربح، وطوال الثلث الأخير من السنة سترى الأحداث تمشي في الطريق الايجابي لمصلحتك، بخصوص بالعمل أو المركز الاجتماعي بالإضافة إلى الانتصارات النقدية.
علما ان التنبؤات الشاملة للابراج للعام 2022، سوف تعلنها حتى الآن الانتهاء من الدراسات الفلكية الدقيقة للابراج في كتابها الذي سوف يتم إصداره قبل نهاية السنة 2021.
وعن الأبراج الأكثر حظاً للعام 2022، صرحت ماغي ان مواليد تلك الأبراج سيكونون الأوفر حظاً للعام 2022 وهم: برج الثور، وبرج المرض الخبيث، وبرج الحوت وايضاًً الجدي.
وقد كانت ماغي فرح قد توقعت للعام 2021 ان ابراج الميزان والجوزاء والحمل والقوس هي الاكثر حظا، أما الأبراج التي ستشهد تغييراً كبيراً صوب الأمثل والأرقى فهي: الورم الخبيث، الحوت، العذراء والجدي.
أما فيما يتعلق للأبراج التي ستشهد عدد محدود من التحديات وتقيم عدد محدود من الصعوبات، فهي: العقرب، الثور، الأسد.
وفيما يتعلق لبرج الدلو فسوف يتجاوزّ من نفق مظلم لينتقل بعدها إلى دائرة الضوء بالرغم من التحولات والتحديات والصعوبات التي عاشها.