مدرسه الروابي alooy

مدرسه الروابي alooy … أحدثت قصة مسلسل مدرسة الروابي للبنات فور ظهورها على نتفليكس الدولية ضجة عبر منصات التواصل الالكترونية إذ بحث الكمية الوفيرة من المشاهدين عن المسلسل، إذ انتشرت العدد الكبير من التساؤلات بشأن تاريخ مسلسل مدرسة الروابي للبنات بين الحشد مما أثار مراعاة الكثير من بينهم.

مدرسه الروابي alooy

مدرسه الروابي alooy
مدرسه الروابي alooy

تباينت ردود إجراءات المجتمع الأردني على إيضاح مسلسل مدرسة الروابي للبنات على المنبر الإلكترونية المشهورة “نتفليكس” واستقطب المسلسل حشود عظيمة طوال ساعات عددها قليل من إطلاقه.
تعرضت مسلسل مدرسة الروابي للبنات لانتقادات واسعة بين المجتمع الأردني عندما أعرب حسين الخطيب نقيب الفنانين الأردنيين عن رفضه لمحتوى المسلسل نتيجة لـ “اعتبارات
أخلاقية ومهنية عظيمة” على حد تعبيره، بينما انتقد مجموعة من المتفرجين إدراج مشاهد وأفكار ومفردات في المسلسل اعتبروها لا تليق بالمجتمع الأردني.
رواية مسلسل الروابي للبنات
تدور قصة مسلسل الروابي للبنات بخصوص موضوع التنمر أو التهكم التي انتشرت مرجأًا بين تلاميذ الفترة الثانوية في مختلف من المجتمعات العربية والغربية.
تدور ايضاًً فعاليات المسلسل حول التنمر حيث تتعرض بعض الفتيات المراهقات للعديد من المواقف المتغايرة جراء التهكم.
ناقش ايضاًً المسلسل عددًا من القضايا المجتمعية الأخرى التي برزت مؤجلًا بما في هذا التحرش والدواء السيكولوجي والشرف وغيرها من القضايا النارية.
أشار المسلسل إلى سوء أخلاق الإناث المراهقات عقب إرسال صورة بدون حجابها للشاب الذي تحبه ثم انتشارها وتوزيعها على منصات التواصل الالكترونية انتقاماً له.
في ذاك المسلسل تم جمع عدد لا حصر له من القضايا التي تواجهها الإناث طوال فترة المراهقة، الأمر الذي علة لفت نظر الحشد الأردني له.

 

وذكر أحد المستعملين على موقع “تويتر” أن المسلسل يدمج بين 6 حلقات متواضعة تجمع ما يعادل عشرة قضايا جسيمة وصغيرة بالمجتمع.

والمسلسل من تأليف وإخراج الأردنية، تيما الشوملي بالتعاون مع إسلام الشوملي وشيرين كمال، ومن منافسة ركين سعد وأندريا طايع ونور طاهر وجوانا عريضة وسلسبيلا ويارا مصطفى.

وكانت شبكة “نيتفلكس” تعرضت في عام 2019 لانتقادات شديدة عقب عرضها أول مسلسل أردني على منصتها، وهو “جن”، حيث قام باتهام العديد من ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي والنواب المسلسل بأنه يشتمل مشاهد خادشة للحياء العام، بالإضافة إلى لقطات إباحية، وألفاظ نابية وسيئة لا تليق بين المجتمع الأردني ولا عاداته وتقاليده وتخالف التعاليم الشرعية.

اترك تعليقاً