شاهد: فيديو حرق جمال بن اسماعيل كامل يشعل تيزي وزو … مقطع مرئي حرق جمال بن إسماعيل كامل يشعل غضب الجزائريين وزو، صور ومقطع مرئي اتسعت وانتشرت على منصات الإتصال تبدو شخصيات مغايرة اختتمت حياة شاب في مقتبل العمر ضِمن ولاية تيزي وزو ضِمن المدينة يوم يوم الأربعاء في دولة الجزائر، للاشتباه في إشعال غابات ضِمن المساحة.
شاهد: فيديو حرق جمال بن اسماعيل كامل يشعل تيزي وزو
وآليات تأمين مجموعات الجنود الافراج عن شاب جزائري من أيدي مزدحمة المدنيين تتطلب منه للتحقيق، غير أن الشبان خطفوه منقتلته عربة قوات الحماية، وشوهت جسمه وأحرقته، وأفشت عديدة كليبات، منها دليل على اقتحام الشاب السيارة وركلها في بدنه، ومقطع مقطع مرئي يظهر كيف ألقي به وفقد الإلمام، وصوت وصورة أخرى تظهر بدنه المحترق.
بعد ساعات ضئيلة من وقوع الكارثة، مجموعة متنوعة من الشخصيات من مدينة من مليانة في ولاية عين الدفلى التي تبعد 80 غرب العاصمة، خضع مشهد مرئي بشع، وشدد الشباب أن جُسمان المبخرة تعود لابن مدينتهم الموسيقار حُسن بن إسماعيل أثناء زيارته لمنطقة الغابة.لإنتاج و جهة لسكان الموضع وإعانة لهم اخماد الحرائق. .
وذكرت المواقع أن شيوخ قبيلة يوم الأربعاء سيتوجهون إلى أسرة الشاب الراحل للاعتذار، وتقديم التعازي لأسرته، والاطلاع على ملابسات الكارثة، في تجربة لتهدئة الحادث. بؤر الغضب على مصرع ابنهم.
سبب حرق جمال بن اسماعيل
أثارت الجريمة امتعاضًا فضفاض المدى في الجزائر وتعاطفًا مع من وقع في حقه الجرم وأسرته، وسط يستتبعه.إعتقال المعتدين ومحاسبتهم. وصرح مدير الإعلام وبن عمار، والذي يحتسب المشهد الذي تم تعميمه وموثقة .
جمال بن اسماعيل كامل
في الزمن الذي انشغل فيه الرأي العام الجزائري بالحرائق التي انتشرت في الكثير من الولايات، تشتمّب سلوك إجرامي خطير في تغيير قسم من الحيطة إلى ما جرى بمدينة “الاربعاء ناتي راثن” في ولاية سيدي وزو، حالَما قُتل وحُرق شاب صغير قام باتهام بأنه إشترك في افتعال الحرائق.
حكاية الشاب بهاء بن إسماعيل كانت جزءاً من كلام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أمس الخميس، حينما نوه على أن الجناية “ليست عمل كل أولاد تيزي وزو أوالأربعاء ناث إيراثن”، وأنه “لا يجب أن نسقط في فخ المنظمتين الإرهابيتين اللتين تحاولان الاستثمار في هذه المسألة لضرب الوحدة الوطنية”.
وارتفع من قعر مأساة الشاب جمال الفيديو الذي التقط له ساعات قبل مقتله، وهو يؤكد أنه سافر إلى تيزي وزو من أجل التطوع والمعاونة في إخماد الحرائق، لكن ذلك لم يشفع له حينما ترصدته مجموعة من الشخصيات واعتدت فوق منه للاشتباه في إشعاله الحرائق، ولم تنفع قوات الأمن في إنقاذه ليتم إصدار حكم الغاب عليهم وقتله في الشارع العام وسط جماهير غاضبة كانت تفتش عن كبش فداء للحرائق.