توقعات برج الحمل لسنة 2022 عاطفيا ومهنيا وصحيا

توقعات برج الحمل لسنة 2022 عاطفيا ومهنيا وصحيا .. سنة التحرُّر والإنطلاق، ولذا يقصد استرجاع ثقتك بنفسك، من في أعقاب سنة دقيقة عانيت منها، تحملت طوالها الجهود والهموم، وأجبرتك في العديد من الأحيان إلى التخلي عن حقوقك، أو حتى الانكماش عن أمر تنظيمي، وتقبُّل ما يجري دون إعتراض.

توقعات برج الحمل لسنة 2022 عاطفيا ومهنيا وصحيا

توقعات برج الحمل لسنة 2022 عاطفيا ومهنيا وصحيا
توقعات برج الحمل لسنة 2022 عاطفيا ومهنيا وصحيا

 

تُعتبر تلك السنة أسمى من الأعوام الثلاث السابقة، وصبر لك وعودًا ونجاحات، وتجعلك أكثر تمكُّن على فرض السيطرة على أمورك، للسير صوب الإنفراج رويدًا، وهذا جراء إنتقال كوكبي ساتورن وجوبيتير في السنة السالف إلى برج الدلو

 

وكانوا قبلاً موجودين في برج الجدي الذي تنافر مع برجك وداع لك المآسي مثلما للعالم أجمع، وكنت أنت عزيزي الحمل من أهم المتضررين في سنة 2020، وعلى كل الأصعدة المتنوعة.

بيد، أنك ستتحرّر في ذلك العام عزيزي الحمل، وتنطلق واثق من نفسك، باتجاه آفاق حديثة مستعيدًا الثقة بالنفس، وستغمرك الأفلاك بدفء، جراء قدوم كوكبي ساتورن وجوبيتير في برج صديق وهو الدلو وبقائهم لآخر السنة، فتزول غمامة عظيمة ولَّدت لديك الغموض والإحباط.

يُرشدك ساتورن صوب الأمثل ووجوب الإدراك والاستيعاب والجلَد لإتخاذ مراسيم أو لوضع هيكلية بديهية لمشاريعك، بينما أنَّ جوبيتير سيطلق جناحيك صوب آمال وفيرة، تُقام بتحقيقها طوال الأشهر المُقبلة من العام 2021.

ليس إلا كوكب بلوتون الراهن في الدائرة الثالثة لا يزال في برج الجدي، ربما أن يظل بهز العصا في بَعض الأحيان، وخلق قليل من الذبذبات، إنما ليس إلا لمواليد الدائرة الثالثة.

جميع مواليد برج الحمل إلى أي دائرة ينتمون سيحالفهم الحظ بالإجمال حتى إذا دفعهم الضغط النفسي إلى قليل من التردّد في بَعض الأحيان، إنما في الخاتمة سيقلبون الصفحة ويتوصلوا إلى منجزات دائما ما راودتهم.

تكون خريطة فلكك عزيزي الحمل وظيفة جدًا ونادرة تلك السنة، ولا من الممكن أن تتم مرَّتان في حياة كاملة، فلقاء الجبَّارين في الدلو موجب جدًا لك، وهذا بهدف أن تعيد حساباتك، وتعقد صداقات قريبة العهد وإنفتاحات باتجاه مجتمعات وتحس بقدراتك الهائلة، وتُوظّف مواهبك في أعمال تجارية فائزة.

تُركز على عدد محدود من التدابير، وتهتم ببعض الأفكار العصرية، والتقدم الحاصل على المعدّل التقني والإقتصادي، فتُحلِّق في السماء، وتُأنجز تقدم، وتزيد أرباحك، وتتعلّم مودرنًا في عالم الملكية والأعمال، أو تندمج مع شركات مختصة في تلك الساحات، وتدخل في مساعي إستثنائية لن تنساها.

أما الوسيلة الأكثر قوة التي سترافقك ذلك العام، فهي حدسك الشديد، الذي يُرشدك للطريق، وتستفيد ببعض الأحيان من قليل من الأفعال والإستثمارات، وتبدأ بمشروع عصري أو عمل عصري لم تخوضه في الفائت، وتُأشار نظر عدد محدود من الشركات وقليل من المسؤولين ويدعونك للقيام بمهمة من الممكن أن تكون سرّية من وقت لآخر، وتتطلب منك الجهد المتكتّم حتى ينهي الإنجاز.

تلك السنة هي سنة التحويل والنهوض والإنقلاب على ظروف سيئة عانيت منها، مثلما أنَّها سنة الأنشطة والمفاجآت.

اترك تعليقاً