من هو الشيخ علي الدهنين السيرة الذاتية

من هو الشيخ علي الدهنين السيرة الذاتية … يتوجد في السعودية الكمية الوفيرة من الأشخاص الدينية التي لها الأثر العارم على المجتمع، ويُعد الشيخ علي الدهنين في إطار الأشخاص التي لها الشهرة والوقع الضخم في أنفس المواطنين، وفي إستمر ضرورة هذه الشخصية سوف يشتمل ذاك المقال المقدم من قبل الحوار عن سيرته الذاتية وبطراز واف .

الشيخ علي الدهنين ويكيبيديا

إن الشيخ علي الدهين هو مواطن مواطن سعودي ولدي في مدينة الهفوف بالأحساء والمناسبة بالمملكة العربية السعودية في عام 1378هـ، ونشأ الدهين في كنف والدته والتي وافتها المنية في عام 1420هـ، ودرس الحوزوية وهو متمثل في المصطلح الذي ينهي إطلاقه على المراكز الدراسية التي تتضمن على عدد كبير من تلاميذ العلوم الدينية للمدرسة الفقهية، والتي تعتبر هي المدرسة التي ملاحقة إلى لمذهب الاثني عشري، وغلبة في الصف السادس وحصل على المركز الأضخم على المساحة الشرقية، وقد التحق بالدراسة الرسمية الحكومية وكمان يصل من السن ١٥ عامًا، ذاك في الأبحاث الدينية في مدينة الأحساء، وهكذا أيضًا درس المقدمات في حوزة آية الله الشيخ محمد الهاجري، وإستطاع أن اعتلاء مركز وظيفي القضاء الجعفري بالأحساء.

 

هجرة الشيخ علي الدهنين إلى النجف

انتقل من مساحة الهفوف بالأحساء إلى النجف بالعراق وهذا في عام ١٣٩٧هـ، وقد كان المبتغى من وراء تلك الهجرة هو الدراسة الدينية، إذ التحق بحوزتها العلمية للدراسات الإسلامية، وتمكن من الاستحواذ على كمية عارم من العلم القانوني على يد كبار العلماء هناك، ولذا بواسطة عدد كبير من العلماء في العراق وعلى رأسهم الشيخ عبد الوهاب بن السيد يوسف الحكيم.

أساتذة الشيخ علي الدهنين

تعلم الشيخ علي الدهنين على يد كبار العلماء طوال مسيرته العلمية الدينية، ومما يلي أكثر أهمية العلماء الذين تعلم على يدهم:

  • الشيخ عبد الوهاب بن السيد يوسف الحكيم
  • الشيخ صدر الدين القبانجي
  • الشيخ محمد باقر بن السيد محمد صادق الحكيم
  • الشيخ عبد الرزاق الحكيم
  • الشيخ محمد تقي الإيرواني
  • الشيخ آية الله العظمى الشيخ بشير النجفي
  • الشيخ آية الله الشهيد الشيخ مرتضى البروجردي
  • الشيخ بشير النجفي دام ظله
سبب عودة الشيخ علي الدهين الى الاحساء

بصرف النظر عن عدم رغبته بالعودة إلى المملكة العربية السعودية، إلا أن ثمة العديد من الظروف التي أجبرته على العودة لمحل مولده الهفوف – الإحساء، ومن ثم اجتمع بالعديد من الطلاب ورِجل لهم الكثير من العلوم التشريعية، والتي تمثل هي العلوم التي تم الحصول فوقها من قبل كبار العلماء في العراق وبالنجف بالضبط.