ماهو سبب وفاة سامي متولي

ماهو سبب وفاة سامي متولي … يعد سامى متولى من احد ابرز وأشهر الصحفيين في جمهورية مصر العربية إذ انها ساهم في الكمية الوفيرة من البرامج التلفزيونية التي حصل بواسطتها على المشهورة الجسيمة في الوطن العربي، إذ انه كان يعمل في جريدة الاهرام المصرية، وقد انتشر خبر وفاة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الاخيرة، وقد حرص الكثير من الأفراد على دراية سبب هلاكه، وسنتعرف أثناء الاسطر المقبلة من النص على سامى متولى ويكيبيديا،موته، وحافز الهلاك،

سامى متولى ويكيبيديا

سامي متولي كاتب وصحفي من اصل مصري يعمل في صحيفة الاهرام، حيث انه انضم اليها في عام 1958 وهو من اول الخريجين في قسم الكتابة الصحفية من اكاديمية العاصمة المصرية القاهرة للفن، حيث ان المجلة كانت لديها اكثر من أربعون صحفي أعمارهم بين الأربعين والخمسون، وحتى يأتي ذلك تغير في المجلة كان لا مفر من الاعتماد على جيل من الشباب بقيادة الطبيب محمد حسنين للتحقيق من إزدهار الاهرام، وقد انفرد سامي عن بقية الخريجين في موهبته والكفاءة العالية المهنية والخلق الحسن.

موت الكاتب سامى متولى

انتقل الى رحمة الله سبحانه وتعالى الكاتب سامي متولي في صبيحة اليوم الأربعاء الموافق السادس والعشرين من شهر يناير لعام 2022، وقد أعرب عن نبأ مصرعه ابنه احمد سامي متولي بواسطة حسابه على منصة الفيس بوك، وكتب ” انا لله وانا اليه راجعون أبوي في ذمة الله نسألكم الدعاء له”، وذكر ان دعاء الجنازة فوقه سوف تكون عقب دعاء العصر اليوم في مسجد الاطمئنان في الحي الـ10 بمدنية النصر، وقد نعاه الكثير من الصحفيين والكاتبين في البلد المصرية.

ماهو سبب وفاة سامي متولي

ماهو سبب وفاة سامي متولي
ماهو سبب وفاة سامي متولي

بعد انشتار خبر مصرع الكاتب والصحفي الهائل سامي متولي حرص العدد الكبير من الأفراد على دراية سبب مصرعه، إذ انه لقي حتفه حتى الآن صراع طويل مع المرض، وكان متولي من الشخصيات الصحفية التي لها مرتبة عظيمة في العالم العربي عن طريق إشتراكه في في مختلف البرامج والأعمال، وقد كان الكاتب سامي له مرتبة جسيم في صفيحة الأهرام التي تعتبر من ابرز الصحف المصرية، خسر عمل برفقتها حتى الآن التخرج من الاكاديمية

ومن الواضح ان الكاتب والصحفي العظيم سامي متولى قد حصل على شعبية جسيمة في العالم العربي بواسطة الاعمال التي قدمها، وفي إنقضاء هذا المقال قد تعرفنا على سامى متولى ويكيبيديا، موت الكاتب سامى متولى، وما هو مبرر وفاته.