عن يوم الارض في الاردن 2022

عن يوم الارض في الاردن 2022 … ظهرت لأول مرة في تاريخ الاردن الحوار صيغة تتحدث عن حادثة “يوم الارض ” في الاردن ف استعارة قاسية ليوم الارض الفلسطيني لم تتضح اسبابها عقب.
وتداول نشطاء من الحراك والمعارضة بيانات تتحاور عن الانطلاق في مسيرات بمناسبة “يوم الارض” في الاردن.
ولم تظهر المعلومات المبتغى ولا الاسباب.

عن يوم الارض في الاردن 2022

عن يوم الارض في الاردن 2022
عن يوم الارض في الاردن 2022

ووصل مكتب راي اليوم في العاصمة الاردنية خطاب صحفي يتحدث عن انعقاد اجتماع وطني في مدينة الرمثا الاردنية بمناسبة يوم الارض الاردني وهو تعبير يرد للمرة الأولى في بيانات حراكية.
وتم تحديد يوم الثاني من شهر ايار الآتي ليوم الارض المشار اليه.
وقد كان بيان تم إصداره من “أحرار بني عباد” وهي قبيلة اردنية وظيفة قد حدد يوم الثاني من ايار لإنطلاق مسيرة مليونية دون تحديد اسباب الموعد ويعتقد ان المعارض الواضح احمد عويدي العبادي على صلة بالبيان المشار اليه.
قامت بوداع عدة بيانات عشائرية وقبلية وحراكية الى التجمهور ومسيرات في الـ2 من ايار بهدف استعادة البلد ومكافحة الفساد وتشكيل حكومة وطنية.
وصرح المنشور بان محفل وطنيا سيعقد في الرمثا ويحتوي جدول الاعمال تأسيس حكومة وطنية

 

يوم الأرض

ففي الدهر الذي ينتشر فيه فيروس Covid 19، على مستوى العالم، ويهيمن على عناوين الأنباء والأفكار والاهتمام، فإن الحاجة إلى اتخاذ أعمال بخصوص المناخ إستمرت ملحة بصورة أكثر من أي وقت رحل عن، وفق بيان صحافي لبرنامج الامم المتحدة للبيئة اليوم.
ونوه الكلام، الذي حصلت “الغد” على نسخة منه، أنه “في حين يندفع العالم للتخطيط للانتعاش في أعقاب الآفة، يشاهد برنامج منظمة الأمم المتحدة للبيئة، وأجزاء أخرى من منظومة الأمم المتحدة أن هذه فرصة للفت الانتباه إلى الحاجة إلى “إرجاع البناء بشكل أرقى”.
ويجب فهم المخاطر التي تواجه تجاهل تهديدات التدمير البيئي ومعالجتها بالحماية والخطط والإستراتيجيات، ويوم الأرض هو تذكير في الزمن الموائم لاحتضان فرص العالم الطبيعي للوظائف الخضراء، والتحفيز الاقتصادي المستدام، لاتخاذ أعمال فورية للدفاع عن البشرية من الاحترار العالمي الذي غير ممكن البقاء عليه وتأمين مستقبل صحي وكريم.
وأكد القائمون في البرنامج حتّى “الطبيعة في محنة، فهي مهددة بالتنوع البيولوجي وضياع الموائل، والاحترار العالمي والتلوث السام”.
وحذروا من أن “الفشل في اتخاذ إجراء وجّه يسفر عن تهاوي البشرية، ويتطلب الدفاع والمقاومة لوباء فيروس كورونا الجديد كوفيد-١٩،وتوفير حماية أنفسنا من التهديدات العالمية المستقبلية منفعة سليمة للنفايات الطبية والكيميائية الخطرة؛ مصلحة صلبة وعالمية للطبيعة والتنوع البيولوجي”.
لكن لا مفر من وجود “التزام جلي بـ “إسترداد الإنشاء بشكل أسمى”، وخلق وظائف خضراء وتيسير الانتقال إلى اقتصادات محايدة للكربون، اذ تعتمد الإنسانية على اتخاذ إجراء حاليا بهدف مستقبل مرن ومستدام”.