قصيدة عن عيد الاستقلال الاردني – موضوع تعبير عن عيد الاستقلال الأردني

قصيدة عن عيد الاستقلال الاردني – موضوع تعبير عن عيد الاستقلال الأردني .. تأسَّست إمارة في شرق دولة المملكة الأردنية الهاشمية في الـ5 عشر من شهر مايو عام 1923م من خلال صاحب السمو الأمير الهاشمي عبد الله الأكبر بن الحسين، وقد ضمنت الإمارة استقلالها في الـ2 والعشرين من شهر مارس عام 1946م أمّا نشر وترويج التحرر الكامل ولقد كان في الـ5 والعشرين من شهر أيّار من العام ذاته؛ حيث أعرب البرلمان الأردني صاحب السمو الأمير عبد الله ملكاً على البلاد وتغيَّر اسم البلد ليكون مملكة الأردن

قصيدة عن عيد الاستقلال الاردني

 

قولو معي يآناس آلخير في وجه
” عبدالله”
يسلم لناا يارفيع الراس يقولهاا الشعب لگ
“والله”

خذنا بحضنك ياوطن مابقى حيل
ولاعاد باقي للحزن.. دمع وعيون

خذنا بحضنك ياوطنا.. عن الميل
نموت في حبك.. وبعتابك نمون

كان تجهل فانشد التاريخ عنا
وأستلم منّه الحقايق والادله

ياوطنا لاتزعزع ياوطنا
الوفا فالشعب عادات وجبّله

ياوطنا
ياشعاع الشمس لاشقّ الظلام
ياوميض البرق لاسال الغمام
ياإبتسامة شايبٍ صلّى ونام

:

ياوطنا
أنت حنّا
الرجال اللي بطهر أرضك تغنّا
والبنات اللي بنسماتك تحنّا

:

يالاردني بس اسمك لالمع في كل ديرة
والله انه تاج اكبر ن على هامة سناها
شعب ودستوروأمه ترتوي من فيض خيره
لا عدمنا من حكمنا ول نسينا من بناها

:

تهب العواصف عاتيه والوطن بستان
ألا ياوطنا سيرة المجد عنوانك

ياعبدالله القايد ياعبدالله الإنسان
لك أرواحنا فدوة وترخص على شانك

..

ياوطنا لو تدور الليالي ماتهون
الهوا ينعش عبيره والأجواء غايمة
لاتشكك في ولانا ولاهم يحزنون
خل كفك تحت خدك وعينك نايمه


ما نلومك يالسعودي لو تباهيت بغلاها
من يلومك مملكتنا كلها خيرٍ علينا
مهبط الوحي السماوي والعقيدة في ثراها
من نواها تاصله بسيوفنا وردة أيدينا

موضوع تعبير عن عيد الاستقلال الأردني

حصل مملكة الأردن على استقلال أراضيه بجهودٍ متتالية من صاحب السمو الأمير عبد الله الأضخم بن الحسين حينئذ، الذي لم يدع أي عبء سوى وبذله حتى يحقق للأردن غايته في أن يكون جمهورية غير تابعة لأحد، وبعد أنشطةٍ مضنية إستطاع نيافة صاحب السمو الأمير عبد الله الأضخم بن الحسين من تقصي الإعتاق لإمارة في شرق مملكة الأردن

 

وبات اسمها مملكة الأردن، والإعتاق يقصد أن تكون رايات دولة المملكة الأردنية الهاشمية مرفوعة في مختلفّ وقت دون قضىٍ من أي ناحية خارجية، إلا أن من ضِمن أراضيه وبإرادة كاملة من شعبه وقيادته، وأكثر ما يُشعل في الفؤاد الفرح

 

أنّ دولة المملكة الأردنية الهاشمية سلس بخطىً راسخة صوب التحويل للأفضل على الرغم من شحّ الإمكانات وقلة الموارد الطبيعية، لكنه أثبت تمكنه وقوته وتماسكه عبر الزمان الماضي الطويل، وتحدّى جميع الأحوال التي مرّت به ومن حوله.

اترك تعليقاً