توقعات الابراج شهر يونيو ٢٠٢٢ … على الرغم من صعوبة عام ٢٠٢٢، سوى أنه سوف يحمل في طياته انفراجات بطيئة والتئام لجراح عميقة ولملمة لمآسي خلفها عام 2020. ومن هنا يتوجب على كل ذو برج استكمال ما تخبره به ماغي فرح والاطلاع
توقعات الابراج شهر يونيو ٢٠٢٢
على أصغر التفصيلات المنتظر وقوعها له، وأن يحيد عن كل ما سيجلب له شروراً أو يُدخله في دهاليز لا صلة له بها حتى يتجنب المجازفات الخطيرة والأذى التي من الممكن أن تلحق به.
اهم الاحداث المنتظر وقوعها في سنة ٢٠٢٢
اختصرت ماغي فرح عام ٢٠٢٢ في خمس نقط لازمة وثابتة والتي أكدتها في كتابها الجديد، وتلك النقط هي:
1- عام تحوّلات كبرى ومعالجات عصيبة.
2- ستبصر الإجابات النور في منتصف العام والخروج من النفق.
3- طليعة عام دقيقة وممتلئة بالأحداث.
4- عام معبأ بالكشف عن بيانات سرية ومهمة.
5- ذاك العام سوف تكون دورة الرياح عوضاً عن دورة التراب التي كانت متواجدة في السنة السالف، ولذا وجّه يسفر عن نسق دولي عصري وانقلابات للعثور على بأجهزة بروسيسور جيدة حتى إذا كانت صعبة.
صرحت ماغي فرح عن توقعاتها في سنة 2020 أنها كانت عامتها صادقة كونها وصفته بالعام الكارثي وما حمله في طياته من إرتجاجات أرضية، خلافات، أمراض، اغتيالات وغير ذاك العديد، وقالت أن أضخم برهان على صدق تنبؤاتها هو سقوط تفجر مرفأ بيروت عاصمة لبنان إضافة إلى ذلك كوارث وأحداث مأساوية جرت في دولة الجمهورية الفرنسية والولايات المتحدة الامريكية، بالإضافة إلى ذاك انتشار الجوائح والأمراض والزلازل في مختلف أرجاء المعمورة.
مثلما شددت ماغي فرح أن علة سوء العام هو وجود ثلاثة كواكب (بلوتون، ساتورن وجوبيتير) في برج الجدي، وذلك المؤتمر هو من أصعب المقابلات بينها في برج الجدي الذي لم يحصل منذ حوالى 1000 عام، وأثناء الصيف انضمّ إليها كوكب آذار، وشكّل بصحبتها مربعاً وهو برج الحمل.
وتلك أبرز الاحداث التي ستحصل في سنة ٢٠٢٢ وفق ماغي فرح
تتفاقم الخلافات التي بدأت عام 2020 في شهر مارس حتى شهر يناير 2021 وتنتشر المجازفات الخطيرة وتكثر الاغتيالات وتنبسط الخلافات على الدرجة والمعيار العالمي، أما كارثة Covid 19 فسوف تتواصل بانتشارها وحصادها لعدد هائل من المجني عليهم.
حركة الباخرة طوال عام 2021 سوف تكون أرقى مضاهاة بالعام 2020 وأنه سوف يكون أصغر وطأة من العام السالف وصبر الانفراجات الخجولة والمفاجآت السارة والإيجابية نوعاً ما مع مطلع شهر يونيو على الرغم من وجود قليل من المشكلات والخضات واندلاع الحروب الأهلية ولن تنأى عدد محدود من دول المنطقة العربية ودول شمال أفريقيا والخليج من تحويل قليل من الأنظمة فيها.
بعدما تكبد العالم بأسره من مدد هي الأصعب طوال الثلاث أعوام المنصرمة، سينطلق فصل الصيف في سنة 2021 بعملية مخاض صعب لتلك الأوقات، بل ذاك المخاض لن ينتهي قبل عام 2025 الذي سيشهد ختام الحروب والانتقال إلى فترة النقاهة ويخرج العالم من أسفل الكبس الذي كاد يخنقه.
عديدة كوارث ضخمة ستشهدها قليل من دول الوطن العربي أكثرها أهمية الجمهورية السورية، جمهورية دولة العراق، لبنان ومصر، وعدد محدود من الدول الأوربية مثل دولة جمهورية ألمانيا الاتحادية، ولن تكون الولايات المتحدة بمنأى عن تلك الاختلافات والأحداث العارمة كالفيضانات والزلازل والحرائق، ولن تجد جمهورية في ظرف سكون منها.
سوف يتفاجأ العالم بحصول كوارث ووقوع حروب في قليل من الدول والتي من الممكن أن يكون من العصيب تصديقها أو أن يتقبلها الذهن.
تتكاثر نسبة الاغتيالات وأعمال الشدة والشغب ويُصرح غطاء الرأس عن المستور وتكثر الفضائح وتوضح الأحزاب السياسية المتشددة والغير معتدلة ويكون لها شأناً كبيراً في الدنيا.
ينوه عام 2021 بحروب قاسية تتفاقم حدتها شيئاً فشيئاً لتنذر بحروب جسيمة وقاسية على الجميع، المسألة الذي يستدعي الاستنفار العام والاستعداد التام لها.
طليعة متعبة طوال الأشهر الأولى، إذ تتأزم المشكلات وتحتد الخلافات وتحل النكبات الطبيعية وتبلغ إلى أوجها بين شهري يونيو/ حزيران وأيلول/ أيلول.
علمياً ينهي الكشف عن عقاقير واختراعات قريبة العهد ويشهد العالم ثورة تغزوه في عالم الاتصالات والتقنيات.