كيف تتأكد من الفهم لو كنت بحاجة للتأكد من الحفظ .. طرق زيادة الحفظ والفهم

45 كيف تتأكد من أنك تفهم عندما تحتاج إلى التأكد من أنك تتذكر سؤال طرحه العديد من الأشخاص المهتمين بالأمور الأكاديمية ، لأن هناك العديد من العقبات التي تحد من قدرة الطلاب على التذكر أو الفهم أو كليهما ، مما يتطلب المعرفة من العوامل التي يمكن أن تزيد من القدرة على الحفظ والفهم والتعلم لتحسين تحصيلهم الأكاديمي ، وستجيب هذه المقالة على سؤال حول كيفية التأكد من أنك تفهم متى تحتاج إلى التأكد من أنك تتذكر.

التذكر والفهم

التذكر والفهم
التذكر والفهم

مفهوم الفهم في اللغة يعني معرفة شيء ما ومعرفته. كمفهوم اصطلاحي عام ، هو معرفة الأشياء من خلال معرفة ما تحتويه من خصائص أو محتوى مرتبط ببعضها البعض ، والقدرة على الاعتماد على هذه المعلومات لاحقًا وربطها بمعلومات جديدة. هناك عدة درجات من الفهم التي تختلف باختلاف درجات المعرفة بالموضوع ، بالإضافة إلى اختلاف قدرات الأشخاص على فهم الأشياء ومحتواها ،[1] أما الحفظ فهو قدرة الإنسان على تذكر معلومة مخزنة في ذاكرته نتيجة تكرار تقديم هذه المعلومات إليه ودراستها بشكل متكرر.[2]

كيف تختبر الاستيعاب عندما تحتاج إلى اختبار الحفظ؟

كيف تختبر الاستيعاب عندما تحتاج إلى اختبار الحفظ؟
كيف تختبر الاستيعاب عندما تحتاج إلى اختبار الحفظ؟

إجابة السؤال: كيف تضمن الفهم عندما تحتاج إلى التأكد من تمثيل الحفظ في العمليات العقلية العامة التي تجمع بين الحفظ والفهم لبناء معرفة كاملة وناضجة يمكن البناء عليها لاحقًا. من مختلف العلوم وبناءً على ذلك المعلومات ، فهو يربط بين ما لديه من معرفة سابقة ويبني معلومات جديدة عنها ، ويفهم العلاقة بين المعلومات وتسلسلها ، ويمكن للشخص أن يربط الفهم والتذكر ويشق طريقًا إلى آخر ، لذلك يجب فهم بعض المعلومات بالترتيب لتتذكرها جيدا. بناء متتابعات منطقية تؤدي إلى حفظ النصوص ، أما الحفظ فهو يساعد على فهم ارتباط المعلومات ببعضها البعض لتثبيتها في أذهان من يراها.[3]

طرق لتحسين الاستدعاء والفهم

طرق لتحسين الاستدعاء والفهم
طرق لتحسين الاستدعاء والفهم

هناك العديد من التقنيات المستخدمة لتحسين الفهم والتذكر ، ولزيادة قدرة الشخص على التركيز وربط المعلومات التي يتعلمها ، ومن أكثر الطرق المعروفة لتحسين الفهم والتذكر ما يلي:[4]

  • التخلص من المشتتات التي تشتت ذهن الشخص وتجعله أقل قدرة على التركيز على ما يتذكره أو يفهمه.
  • خذ قسطًا من الراحة من وقت لآخر لإعادة التفاعل وإقامة الصلة بين المواد التي تذكرتها أو فهمتها وتوافر المنبهات اللامنهجية أو وقت الاسترخاء.
  • تحضير المواد ليتم تذكرها أو فهمها مسبقًا ، لأنها تمهد الطريق لتلقي وتذكر وفهم المعلومات الجديدة بشكل أسرع وأفضل.
  • استخدام ما يعرف بالخرائط الذهنية وهي عبارة عن سلسلة من المعلومات أو الكلمات مرتبطة بأفكار تعرض معلومات محددة. في هذه الخرائط الذهنية ، يدور الشخص حول فكرة مركزية تتفرع منها الأفكار الأخرى ، مما يزيد من قدرته على ربط المعلومات وتسهيل تذكرها.
  • تمرن بين الحين والآخر للحفاظ على صحة جسمك وزيادة قدرتك العقلية وتحسين قدرتك على التركيز.
  • تغيير مكان التخزين أو مواد الدراسة من وقت لآخر للتخلص من الطابع السلبي المرتبط بالمكان وكسر الروتين اليومي المرتبط بالدراسة في مكان واحد فقط.
  • إن الاهتمام بالطعام الصحي والمتوازن يزيد من طاقة الشخص ويضاعف قدرته على تذكر المعلومات والمواد الدراسية.
  • وجود موقف إيجابي في بداية الدراسة ، وإحساس بالثقة بالنفس والقدرة على اجتياز جميع المواد الأكاديمية بغض النظر عن حجمها ودرجة تعقيدها.

وهكذا تمت الإجابة على السؤال: كيف تضمن الفهم عندما تحتاج إلى ضمان الحفظ ، بالإضافة إلى ذكر بعض المعلومات حول مفهوم الحفظ والفهم والفهم ، وبعض التقنيات التي يمكن استخدامها لتحسين قدرة الطلاب على التذكر والفهم والتركيز مما يكون له أثر إيجابي على إنجازاتهم الأكاديمية في المستقبل.