تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل الزوجية

تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل الزوجية … قول لا حول ولا قوة إلا بالله فهي كنز من كنوز الجنة مثلما وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهنالك العدد الكبير من الأحاديث النبوية الصحيحة التي تؤكد فضل الحوقلة، واليوم عن طريق موقعنا موقع جديد اليوم سنذكر لكم العديد من تجارب الناس مع قول لا إله بالله.

 

تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل الزوجية

تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل الزوجية
تجربتي مع الحوقلة لحل المشاكل الزوجية

تجربتي مع الحوقلة فتقول واحد من الإناث: كنت أعاني من ضائقة مالية شديدة، وكنت لا أدري ماذا أفعل، فأخذت أقول لا حول ولا قوة إلا بالله، وما هي إلا أيام عددها قليل ورزقني الله بالمال الشرعي من أحد الاتجاهات وانفرجت كربتي.
وسيدة أخرى تقول: بذلت الكثير من العمل والوقت والمال كي أُرزق بطفل، غير أن كل المساعي بائت بالفشل، ولم أعرف ماذا أفعل، فاتجهت إلى قول لا حول ولا قوة سوى بالله، وكنت أستغفر كثيرًا، وفي نفس الشهر الذي كنت سألجأ فيه إلى الحقن المجهري، فوجئت بأني حاملًا في طفلي الأضخم.
وسيدة أخرى تقول: كنت أعاني من وجع شديد في واحد من المناطق في جسمي، وعجز الأطباء عن نعت وصور العلاج السليم، مثلما أنهم عجزوا عن التشخيص، بل الله تعالى لم يعجزه شيئًا، كنت أداوم على تضرع الفجر، وأكثر من قول لا بخصوص ولا قوة الا بالله، وذهبت إلى أحد الأطباء الذين هداني الله إليهم ووصف لي الدواء الصحيح وشُفيت بإذن الله.

 

تجربتي مع الحوقلة لحل المشكلات

توجد العدد الكبير من المحاولات التي تم تداولها والتي ترتبط فك الكرب والتخلص من المشاكل بفضل الحوقلة، وعن أكثر أهمية ما ورد من تجارب عن ضرورة الحوقلة في حل المشاكل كما ذكرنا سابقا فهي كما يلي:

 

تعد كلمة لاحول ولاقوة الا بالله بند ضئيلة في الكلمات لكنها لها العدد الكبير من الإمتيازات التي تريح النفس وتجلب الحق، وتحقق التطلعات لأصحابها، وأوصى الأنبياء والرسل والصحابى بالإكثار منها لأنها مفتاح لكل خير، ونعتت وصورت لاحول ولاقوة الا بالله بأنها كنز من كنوز الجنة وباب من أبوابها، وتعرف لا بشأن ولا قوة إلا بالله بالحوقلة، ومن الممكن كلامها في عموم الفترات ولا مفر من ملازمتها للبشر نتيجةً لفوائدها التي لا تعد ولا تحصى.
وقضى الرسول صلى الله عليه وسلم بالإكثار من قول لا حول ولا قوة إلا بالله فقال لأبي هريرة زيادة عن تصريحها، هذا لأن قولها يتسبب في الكمية الوفيرة من الفوائد، والتي من ضمنها :
دواء وشفاء لتسعة وتسعين داء، إذ قال صلى الله عليه وسلم ” من قال لاحول ولاقوة الا بالله كان دواء من تسعة وتسعين داء أيسرها الهم”.
تعتبر سببا لحفظ النعمة وبقاء الخير والفضل على العبد طول الوقت، فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه صرح : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أنعم الله فوقه نعمة فأراد بقاءها فليكثر من لا بشأن ولا قوة إلا بالله”.
يعتبر قول لا حول ولا قوة الا بالله باب من أبواب الجنة، فعن قيس بن سعد بن عبادة رضي الله عنه أن أباه دفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخدمه قال : فمرًّ بي النبي صلى الله عليه وسلم وقد صليت، فضربني بقدمه وقال ” ألا أدلك على باب من أبواب الجنة؟، قلت : بلى، أفاد لاحول ولاقوة الا بالله”.
تعد من غراس الجنة، فمن أكثر من تصريحها زيادة عن غراسها، حيث أنها وصية من سيدنا إبراهيم للأمة المحمدية، عن أبو أيوب الأنصاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أسرى به مر على إبراهيم فقال من معك ياجبريل؟ صرح ذاك محمد فقال له إبراهيم مر أمتك مركب من غراس الجنة فإن تربتها طيبة وأرضها واسعة، قال وما غراس الجنة أفاد لا بشأن ولا قوة الا بالله “.