كلمات عن اليوم العالمي لمرض الزهايمر 2022 اقتباسات عن ألزهايمر

كلمات عن اليوم العالمي للزهايمر 2022 اقتباسات عن مرض الزهايمر .. نظرًا لأن مرض الزهايمر يؤثر على مناطق الاتصال في الدماغ، فإن المرضى يجدون صعوبة في إكمال الجمل في البداية والعثور على الكلمات الفعلية، وأحيانًا فهم المفردات المعطاة لهم، ويواجهون صعوبة في القيام بذلك. وذلك لأنه قد يخطئ بتكرار السؤال عدة مرات أو باستخدام بعض المفردات.

اقتباسات عن كلمة ألزهايمر في اليوم العالمي للزهايمر 2022

اقتباسات عن كلمة ألزهايمر في اليوم العالمي للزهايمر 2022
اقتباسات عن كلمة ألزهايمر في اليوم العالمي للزهايمر 2022

نلاحظ أن مهارات الطلاقة والتواصل لدى المرضى تتغير من فترة إلى أخرى. إنه جيد لعدد محدود من الأيام ويزداد سوءًا لبضعة أيام. لذلك، غالبًا ما يحدث مبكرًا في مرض الزهايمر. لذلك، فإن استخدام لغة بسيطة وذات مغزى، مثل الابتسام أو هز رأسك أو التواصل بالعين، هو أفضل لفهم المعنى لأنه يسهل تولي الأمرله إلى المريض.

عندما يتحدث شخص مصاب بالخرف أو يروي قصة، حتى لو تكررت عشرات المرات، فإنه يؤثر على القدرة على الاستماع والاستماع والابتسام، مما يساعد على تحسين علم النفس.

استخدم كلمات ناعمة لشخص مصاب بالخرف (هيا، وداعا، عش طويلا، وما إلى ذلك)، وتجنب الكلمات الجافة التي تسيء إلى المريض، خاصة في المراحل الأولى من معرفته. لأن إيذاء مشاعرك يمكن أن يؤدي إلى الحزن الداخلي والاكتئاب.

حاول الابتعاد عن الجلبة والضجيج في الغرفة مع الخرف، وخاصة التلفاز والتلفاز، وعدم التحدث عن المرضى مع الآخرين، معتقدًا أنه لا يعرف.

– عندما يعجز الشخص المصاب عن الكلام ويتردد في الكلام عند محاولته العثور على الكلمة الصحيحة، يحاول دعمه باقتراح كلمة معينة، أو إعطائه خيار الاختيار، أو إعطائه قلمًا للكتابة.

– يمكن لمرض الزهايمر تكرار السؤال عدة مرات حتى لو أعطيت الإجابة عندما تكون الذاكرة ضعيفة، لذلك في مثل هذه الحالة ينصح بالإجابة على السؤال مرة أو مرتين ومحاولة تغيير المشكلة. لا يتعب المريض أبدًا من طرح الأسئلة.

تبدأ أعراض مرض الزهايمر عادةً بانخفاض الذاكرة التي تمنعهم من أداء وظائفهم المعتادة، يليها اختلالات في الحكم على الموضوع وأحيانًا التوهان، وعدد محدود من متغيرات اللغة والشخصية، وهذه التغييرات تختلف باختلاف السرعة. يستغرق الانتقال من شخص إلى آخر سنوات عديدة.

– بمجرد أن يقول المريض شيئًا أو يروي قصة أو معلومات خاطئة لم يخترعها، يكفي تغيير الموضوع بابتسامة، وليس محاولة تصحيحه، وعدم الجدل حول صحة المشكلة . لوقف الوضع. قال أحد المرضى إن أبًا مصابًا بالخرف وأن والدته توفيت قبل 20 عامًا، ولكن عندما سأل متى سيأتي وجد أفضل إجابة. لاحظ ما قالته، وما كانت تفعله، فهذا يجعل المريضة سعيدة وتبدأ بالحديث عن والدتها بدلاً من مجادلتها حول وفاة والدتها.

– إذا كان المريض غاضبًا وقال كلمات سيئة جدًا مثل الشتائم أو الشتائم، ابتسم للمريض وقل: “أعلم أنك غاضب. . ” أو أحضر الطعام حتى ينسى المريض القصة ويبدأ في الأكل.

يعتبر تشخيص الخرف في مرحلة مبكرة مرهقًا جدًا للعائلة والمريض، ويُنصح دائمًا بعدم رؤية مريض تم تشخيصه بالخرف أو مرض الزهايمر إذا كان المريض واعيًا. ومع ذلك، من الضروري دائمًا تبسيط المشكلة بمعلومات بسيطة مثل أن لديك بعض مشاكل الذاكرة، أو أن الطبيب قال إنك تعاني من فقدان الذاكرة دون مواجهة حقيقة التشخيص. ومع ذلك، إلا أنه قد يزيد من خطورة الحالة النفسية للمريض.

– عندما يقوم طبيب بتشخيص مرض ما، من المهم أن تجتمع الأسرة وتقرر الوضع القانوني للمريض ومشاكله المالية وما إذا كان يمكن للمريض أن يطلب أو يطلب عددًا محدودًا من التولي الأمرات قبل الطبيب. تزداد الحالة سوءًا.

بصفتك مزودًا للتخزين، قد تكون شديد التركيز على من تحب حتى لا تدرك مشاكلك الصحية ولا تشعر بالراحة. انتبه إلى بعض العلامات المتأخرة التي أكد عليها مقدمو الحفظ.
• الضغط أو الضغط النفسي المستمر.
• الشعور بالتعب معظم الوقت
• كثرة النوم أو عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم
• زيادة الوزن أو فقدانه
• التهيج أو الغضب
• فقدان الاهتمام بالأنشطة التي تمتعت بها سابقاً
• اشعر بالحزن
• نوبات مستمرة من الصداع أو الألم الجسدي أو مشاكل جسدية أخرى
يمكن أن يضر التوتر الشديد بصحتك، خاصة إذا استمر لفترة طويلة. بصفتك مقدم رعاية، ستواجه أعراض الحزن أو الاكتئاب أو الارتباك. قد لا تحصل أيضًا على قيلولة كافية أو نشاطًا بدنيًا أو تتناول نظامًا غذائيًا متوازنًا. وهذا بدوره يزيد من مخاطر المشاكل الصحية مثل أمراض القلب والسكري.

تلبية الاحتياجات الرومانسية والجسدية في سياق تقديم التماس يمكن أن يستنفد الصبر الأكثر قدرة. لذلك، من المهم الاستفادة من الموارد والأدوات العديدة التي يوفرها مرض الزهايمر، والتي يمكن أن توفر الحماية لمن هم قريبون منك.

ضع قائمة بكل الطرق التي يمكنك من خلالها الحصول على المساعدة من الآخرين وما يمكنهم فعله. على سبيل المثال، قد يعرض عليك صديقك مساعدتك في المشي مع شخص يحتاج إلى الرعاية مرتين في الأسبوع. أو يمكن لصديق أو أحد أفراد العائلة تشغيل المهمات أو شراء البقالة أو الطهي لك.

ركز على ما يمكنك تقديمه. من الطبيعي أن تشعر بالذنب في بعض الأحيان، لكن عليك أن تدرك أنه لا يوجد مقدم رعاية “مثالي”. ابذل قصارى جهدك وثق في أنه يمكنك اتخاذ أفضل القرارات التي يمكنك اتخاذها.

ضع أهدافًا واقعية. قسّم المهمة المكثفة إلى خطوات أقل بحيث يمكن تنفيذ كل خطوة واحدة تلو الأخرى. حدد الأولويات، وقم بعمل قوائم وقم بإعداد روتينك. وابدأ في رفض الطلبات كثيفة الطاقة مثل طعام العطلات.

– تواصل مع الاخرين. تعرف على أصول الرعاية في نهج مرض الزهايمر، والذي يقدم العديد من المنح العينية والدورات التدريبية المخصصة.

انضم إلى إحدى مجموعات المساعدة “Whats App” للمساعدة في منهج مرض الزهايمر. يمكن أن تساعد مجموعة الدعم في طمأنتك وتشجيعك وحتى تزويدك بخطة لحل المشكلات في المواقف العصيبة. أعضاء مجموعة الإغاثة يتفهمون وضعك.

اطلب الدعم الاجتماعي. حاول البقاء على اتصال مع العائلة والأصدقاء الذين لا ينتقدون الأمر ويمكنهم تقديم الدعم العاطفي. وخصص وقتًا أسبوعًا للتمشية مع صديق.

ضع أهدافًا صحية شخصية. على سبيل المثال، حدد أهدافًا لقيلولة صحية، وإيجاد وقت لممارسة النشاط البدني معظم أيام الأسبوع، وتناول نظام غذائي صحي، وشرب الكثير من الماء.

– اذهب الى الطبيب. احصل على التطعيم واحصل على الفحوصات الموصى بها. وتأكد من إخبار طبيبك أنك مزود التخزين. ولا تتردد في إخبارنا بأي مخاوف أو أعراض تعاني منها.

يجب على الأسرة بأكملها رعاية المريض وعدم تكليف شخص واحد بالعمل.

في المرحلة المبكرة من التشخيص، يعرف كل فرد من أفراد الأسرة مرادفات مرض الزهايمر أو الخرف، ومع تقدمه كل عام، قد يفقد المريض باستمرار قواه العقلية مثل الذاكرة والحكم، وأحيانًا فقدان الكلام والارتباك.

يجب التنبيه إلى أن الحالة النفسية للمريض، بما في ذلك الاكتئاب أو الانفعالات، تتغير بمرور الوقت.

خصص وقتًا للراحة ووقتًا لرعاية المرضى.

يجب أن يكون لديك هواية الاعتناء بنفسك أو التدرب على المنزل أو الخروج منه.

ولكي يكون المريض نشيطا في أوقات أخرى يجب أن يستريح عند الراحة وينام عند النوم.

عليك أن تعتاد على التشخيص وتتقبله، وألا تشعر بالاستياء مع مرور الأيام، مع العلم أن المرض يتحسن عامًا بعد عام.

لا تعزل نفسك عن الناس خوفًا من رؤية المرضى، بل اطلب منهم الترحيب بالزوار عند حواجز معينة.

لا تخجل من طلب المساعدة ولا تتوقع المساعدة بنفسك. أطلب المساعدة من أخي وزميلي وابني وصديقي وأبي أو أمي أو قريبي مصاب بالخرف ويجب أن أذهب إلى جهاز ضبط الوقت أو أن أصمت وأتمنى الاعتناء به خلال هذا الوقت.

حتى لو فقد الشخص المصاب بالخرف الكثير من القوة العقلية والذاكرة، أتمنى أن تستمتع به.