هل يجوز صيام شهر محرم كاملً 1444

هل يجوز صيام شهر محرم كله 1444 أحاديث في فضل الصوم في محرم .. الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده الذي أرسله الله رحمة. العوالم والعائلة والأصدقاء والأشقاء حتى يوم القيامة وما بعده:

أحاديث في فضل صوم 1444 محرم

أحاديث في فضل صوم 1444 محرم
أحاديث في فضل صوم 1444 محرم

قبل الإجابة على سؤالك، يجب أن نشير إلى أن هناك سوء فهم شائع في استخدام كلمة محرم المشتقة من ألف ولام. لأنه يصح استعماله كمصطلح لقول “المحرم”. لأنهم يعرفون أحاديث نبينا. والعرب في مقالاتهم وقصائدهم لم يسمعوا هذا الشهر ولا يقاس، إذ عرف بألف لام وليس أشهر أخرى.

هذا ومحرم مكان للصيام. ولهذا يستحب الإكثار من الصيام، لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: “خير صيام بعد رمضان شهر الله محرم، وأجمل الصلاة الصلاة”. ”

ويؤكد أن صوم عاشوراء، وهو اليوم العاشر للنهي، مستحب ؛ لأن الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال: رضي الله عنه وعلى آله: صوموا اليوم. عاشوراء أتمنى أن يكفر الله عن السنة الماضية وقبلها يستحب صيام اليوم التاسع من محرم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه: ​​”إذا أتى العام القادم يصومون إلى العام التالي بإذن الله”. رحل رسول الله صلى الله عليه وسلم “(4) وفي رواية:” إذا بقيت لقضاء حاجتي فصمت التاسع “(5). قال عباس رضي الله عنه: “صوموا يوم عاشوراء خلافا لليهود صوموا قبله وبعده”.

مع العلم أنه يجوز صيام شهر الله في شهر محرم، دون تحديد صيام آخر يوم من السنة، ولي الأمرام أول يوم محرم، لتوديع السنة الهجرية. آخر يوم في السنة. بالنسبة لليهود، يعتزمون افتتاح العام الجديد بالصوم، باستثناء أيام شهر عاشوراء وأيام الصراع. حديثٍ موضوع: «مَنْ صَامَ آخِرَ يَوْمٍ مِنْ ذِي الحِجَّةِ وَأَوَّلَ يَوْمٍ مِنَ المُحَرَّمِ، خَتَمَ السَّنَةَ المَاضِيَةَ وَافْتَتَحَ السَّنَةَ المُسْتَقْبلَة بِصَوْمٍ جَعَلَ اللهُ لَهُ كَفَّارَةَ خَمْسِينَ سَنَةً»، وهو حديث مكذوبٌ ومُختلَقٌ على النبي صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم، Abu Shama said: “لم يأت شيء من أول ليلة من محرم.

لا يجب إلا الصوم في محرم وعاشوراء. لم يثبت عن نبينا صلى الله عليه وسلم في أداء العمرة في أول يوم محرم، أو الذكر أو صلاة خاصة، أو الاحتفال بليلة عاشوراء بالعبادة والذكر والصلاة. هو. رضي الله عنه لا أصدقائه بل على أهله. قال الله عنهم، لا من أتباعه الكرام، بل صلى الله عليه وآله وسلم: (من فعل ما لا يأمرنا به يرد).