تحذيرات ونصائح لاستخدام زيت القلي في رمضان واضراره

تحذيرات ونصائح بخصوص استخدام زيت القلي في رمضان .. حذرت الوكالة السعودية للغذاء والمعالجة من استخدام زيوت القلي في الطبخ، وقالت إنه يجب اتباع التعليمات المختلفة أثناء القيام بذلك.

وأفادت المنفاع أنها أطلقت مبادرة بعنوان “طعامك في رمضان” لتوعية المدنيين لحماية صحتهم وسلامتهم خلال شهر رمضان.

شارك موقع التواصل الاجتماعي تويتر من حسابه الرئيسي والرسمي، موضحا أن هناك بعض الإجراءات الواجب اتباعها عند استخدام زيت القلي:

تحذيرات ونصائح لاستخدام زيت القلي في رمضان

تحذيرات ونصائح لاستخدام زيت القلي في رمضان
تحذيرات ونصائح لاستخدام زيت القلي في رمضان

سخني الزيت ببطء

تجنب وصول الزيت إلى نقطة التدخين، وهي النقطة التي يحترق فيها الزيت.

لا تملأ المقلاة أكثر من نصفها بزيت القلي.

تجنب إضافة زيت القلي الجديد إلى الزيت القديم.

بعد القلي:

صفي زيت الطهي من خلال مصفاة ناعمة أو باستخدام قطعة قماش نظيفة.

قم بتخزين زيت الطهي في وعاء زجاجي نظيف بحيث يكون معتمًا ومحكم الإغلاق.

يجب التخلص من زيت الطهي في المواقف التالية:

تغيير لون الزيت

تغيير رائحة الزيت من العادي

يزيد الدخان الكثيف عند استخدامه للقلي.

يوصى بعدم استخدام نفس زيت القلي أكثر من مرتين.

وتجدر الإشارة إلى أن هضم الأطعمة الدهنية مثل رقائق البطاطس واللحوم والأطعمة المقلية أكثر صعوبة من غيرها.

يسبب آلام في المعدة وحرقة. لذلك، وخاصة في شهر رمضان المبارك، فإن التقليل من الأطعمة المقلية في الزيت يخفف من إرهاق المعدة.

قد يستخدم البعض زيت القلي بشكل متكرر لتوفير المال، لكن طريقة الطهي هذه يمكن أن تسبب مشاكل صحية خطيرة، ما هي؟

تكمن المشكلة في أن هذه الزيوت المستخدمة في القلي هي دهون مشبعة في المنبع، وبما أن الدهون المتحولة في الجسم تشكل خطرًا صحيًا كبيرًا، فإن إعادة استخدامها يزيدها سوءًا.

يمكن أن يكون لزيت الطهي فوائد صحية كبيرة، ولكن يمكن أن تتحول هذه الفوائد إلى مخاطر كبيرة إذا أسيء استخدامه، على سبيل المثال استخدام زيت الطهي بالتسلسل.

قد لا يدرك الكثير من الناس أن هذه الطريقة يمكن وصفها بأنها شديدة السمية، حيث يمكن أن تسبب مخاطر صحية مرتبطة بأمراض القلب والأمراض الخبيثة والمشاكل الإدراكية مثل الخرف والزهايمر، وفقًا لتقرير في دويتشه فيله.

الكوليسترول السيئ

عندما يتعرض الزيت لدرجة حرارة عالية، فإنه يحول بعض الشحوم إلى دهون متحولة، بينما يفقد خصائصه، مما يتسبب في إطلاق الجذور الحرة ذات الآثار الضارة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن اتباع نفس العملية لفترة طويلة يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية مثل السمنة وآلام المعدة وعسر الهضم وحتى أمراض القلب، لأن الاستهلاك المفرط للدهون غير المشبعة يرفع مستويات الكوليسترول الضارة في الجسم ويؤدي إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول. عدم الأمان من السحجات مع الحموضة والحموضة المعوية.