تم انشاء برنامج تنمية القدرات البشرية من اجل ماذا
برنامج تنمية القدرات البشرية .. أهلا وسهلا بك زوارنا الكرام على منصة موقع كالي .. يسعدنا أن نرحب بكم من بين فقرات دينية وثقافية وتعليمية وتعليمية وإخبارية مختلفة. نقدم حلولاً للمشكلة التي تبحث عنها لجميع ضيوفنا الكرام من الطلاب والطالبات، ونقدم لك حلاً لمشكلة ما.
تم إنشاء برنامج تنمية القدرات البشرية.
رد:
تزويد المدنيين بالقيم والمعارف والمهارات التي تؤهلهم لسوق العمل من خلال تعزيز التعليم ونتائجه.
لتزويد المغتربين بالتكاليف والمعرفة والمهارات التي تؤهلهم لسوق العمل، من خلال تعزيز التعليم والإنتاج وغيرها من المجالات
تزويد كبار السن بالسعر والمعرفة والمهارات التي تمكنهم من المشاركة في سوق العمل من خلال تحسين تعليمهم ومخرجاتهم وغيرها من المجالات
يأتي ذلك في إطار جهود تنمية مواهب المواطنين السعوديين الآخرين لإعدادهم للمستقبل واغتنام الفرص التي توفرها الاحتياجات المتجددة والمتسارعة على المستوى المدني والعالمي ✔️
ما هو برنامج القدرات البشرية؟
يدرك برنامج تنمية القدرات الإنسانية حقيقة أنه تخطيط وطني يهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية المحلية والعالمية للمواطنين.
ويتضمن ثلاث ركائز رئيسية: “تحديث مؤسسة تعليمية مستقرة ومرنة للجميع، والتحضير لجهود السوق المستقبلية محليًا وعالميًا، وتوفير فرص التعلم مدى الحياة”.
أحداث البرنامج
يتضمن مخطط البرنامج 89 حملة، والجهود الموزعة على ثلاث ركائز تشمل ما يلي.
حملة لدعم التوسع في رياض الأطفال للمساهمة في تنمية الطفولة
القدرات والمهارات الشخصية من سن مبكرة
إن مبادرة التوجيه والإرشاد المهني للطلاب للمشاركة في سوق العمل تمكنهم من تحديد توجههم المهني من خلال تزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لرسم خطط التنمية الشخصية التي سيكون لها تأثير على استعدادهم للقوى العاملة المستقبلية. السوق محليًا وعالميًا.
وتهدف الأنشطة الأخرى إلى استبدال الخبرات المؤهلة وتحسينها من خلال المساهمة في توفير فرص التعلم مدى الحياة للمواطنين بسبب زيادة التوظيف
تمكين المبتكرين ورواد الممارسة لبناء مواطن بالمهارات والقدرات اللازمة لسوق العمل الحالي والمستقبلي محليًا وعالميًا.
هدف البرنامج
تجهيز المدنيين بقدرات وطموحات تضاهي العالم في سوق العمل الحالي والمستقبلي:
ترسيخ القيم وتنمية المهارات اللازمة ومهارات المستقبل وتحسين المعرفة.
ابحث عن 16 هدفًا استراتيجيًا لبرنامج “Watch 2030”.
تجهيز وتأهيل المواهب البشرية في المملكة العربية السعودية وتغيير نظام بناء القدرات البشرية من مرحلة الطفولة المبكرة إلى التعلم مدى الحياة.
تحديث نتائج التدريب لتتماشى مع احتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية.
توظيف الوظائف التي تتطلب مهارات عالية من خلال تأهيل وتعليم المواطنين
تفعيل أكبر للشراكات مع القطاع الخاص وغير الربحي
زيادة فرص الالتحاق برياض الأطفال من 23 في المائة إلى تسعين في المائة ودخول جامعتين سعوديتين من بين أفضل 100 جامعة في العالم بحلول عام 2030، مما يعزز المكانة الدولية للمملكة.