من هو شقيق شيرين ابو عاقلة السيرة الذاتية والديانة وميلاده

من هو شقيق شيرين ابو عاقلة السيرة الذاتية والديانة وميلاده .. ولقد تصدر اسم الصحفية الفلسطينية الشهيدة شيرين أبو عاقلة وسائل الإعلام العربية والفلسطينية ومنصات التواصل الاجتماعي في الوطن العربي

وهذا بعد إصابتها بطلقة حية في الرأس خلال تغطيتها للاشتباكات الحاصلة في مخيم جنين، وسنتعرف وإياكم عبر موقع جديد اليوم على عائلة أبو عاقلة، وعلى أخ الصحفية الراحلة.

من هي شيرين أبو عاقلة ويكيبيديا

إن شيرين أبو عاقلة هي صحفية فلسطينية ولدت بمدينة فلسطين المحتلة عام 1971، درست الهندسة المعمارية في جامعة العلوم والتقنية في دولة الأردن قبل أن تنتقل إلى اختصاص الكتابة الصحفية المكتوبة

وتحصل على درجة لإجازة إتمام الجامعة من جامعة اليرموك في الأردن. آبت أبو عاقلة إلى وطنها فلسطين وبدأت الجهد في وافرة مواقع، مثل وكالة أونروا، وإذاعة صوت فلسطين، وقناة عمان الفضائية، وإذاعة مونت كارلو، وأخيرًا قناة الجزيرة الفضائية التي انضمت إليها في العام 1997

السيرة الذاتية لشيرين أبو عاقلة

وفي السطور التالية أهم المعلومات المرتبطة بالسيرة الذاتية للصحفية شيرين أبو عاقلة:

الاسم الكامل: شيرين نصري أبو عاقلة.

تاريخ الميلاد: عام 1971 م.

مكان الميلاد: الأرض المحتلة، فلسطين.

الجنسية: فلسطينية.

اللغة الأم: اللغة العربية.

الحرفة: صحفية.

أعوام النشاط: منذ عام 1994 ميلاديًا – وحتى الآن.

تاريخ الهلاك: 11 مايو عام 2022 م.

العمر عند الوفاة: 51 عامًا.

من هو شقيق شيرين ابو عاقلة

إنَّ أخ شيرين أبو عاقلة هو طُوني أبو عاقلة الذي يسكن بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعمل مع UNDP، وليس لشيرين أي إخوة سوى طوني

ومن الجدير بالذكر حتّى أسرة شيرين تعيش بلدة منزل حنينا دخل القُدس المحتلة عاصمة فلسطين، مثلما ينبغي التحذير إلى أنَّه يبقى حساب مُزيف يحمل اسم محمد أبو عاقلة يدعي أنه أخ شيرين أبو عاقلة

وقد عرَض عدد محدود من العروض المالية من المخابرات، كما أدعى أنّ لشيرين شقيق آخر يُدعى إيهاب، وأنَّ كلاهما يعتنق الدين الإسلامي، وتم نفي هذه الأنباء عن طريق المناشئ الأصلية.

سبب استشهاد شيرين ابو عاقلة مراسلة الجزيرة

استشهدت الصحفية الفلسطينية في قناة الجزيرة شيرين أبو عاقلة طوال تغطيتها للاشتباكات المسلحة في مخيم جنين، حيث إبتليت بطلقة نارية حية بالرأس قبل أن تفارق الحياة

وقد شددت الصحفية شذا الحنايشة التي كانت بصحبة شيرين أبو عاقلة إنه “بخلاف ما يجري تداوله في القصة الإسرائيلية، لم نرصد أي وقع يستدعي إطلاق النار من قبل جنود الاحتلال

ما جرى هو اغتيال بدم منخض الحرارة بحق الزميلة شيرين أبو عاقلة، التي كانت في وظيفة نقل الحقيقة، مع أخدها لكامل احتياطات السكون والسلامة “.