توقعات شتاء 2022 تعرف على التفاصيل

توقعات شتاء 2022 تعرف على التفاصيل … قال الدكتور محمود شاهين، مدير مركز التوقعات بهيئة مرفق الرصد الجوي، إن طقس اليوم معتدلا، مع وجود توقعات بانخفاض واضح فى درجات الحرارة ليلًا، مع قلة فرص سقوط الأمطار اليوم على المحافظات الشمالية.

توقعات شتاء 2022 تعرف على التفاصيل

توقعات شتاء 2022 تعرف على التفاصيل
توقعات شتاء 2022 تعرف على التفاصيل

وتابع شاهين أثناء حديثه لـ”تليفزيون اليوم الـ7″، إن نشرة الأرصاد الجوية تتوقع انعدام فرص سقوط الأمطار، واستقرار الجو حتى خاتمة الأسبوع المقبل، أكيدًا أن الغشاوة المائية ستكون عادية وغير غزيرة طوال الأيام القادمة الأمر الذي لا يعرقل البصيرة على الطرق السريعة والمحاور الرئيسية.

وبعث شاهين برسالة خاصة للمواطنين بضرورة الالتزام بالملابس الشتوية وعدم الانخداع في اعتدال درجات الحرارة أثناء الأيام الأخيرة، وأجاب شاهين على أحد الأسئلة هل يكون شتا2021 قاسيًا، وصرح إن أول شهر في فصل الشتاء ذلك العام بدأ طليعة غير قاسية، وبدت مطلع معتدلة، ولكن من المنتظر أن تشهد الفترة القادمة متغيرات بديهية في معدلات الحرارة، فلا يمكننا الحكم على فصل الشتاء سوى حتى الآن اختتام ال3 أشهُر المخصصة به.

 

 

أكثر أهمية النقاط العامة المُتعلقة بفصل شتاء ذاك العام 2022-2021:

شتاء ذات درجات حرارة أبرد من المُعدلات المُعتادة.
أحجام مُتباينة من الأمطار مع فترة مطرية نشطة في وقت مُعين.
تباين في الأنظمة الجوية ما بين تأثيرات لمنخفض البحرالأحمر و المُرتفع السيبيري، و منخفضات أوروبية و مُتوسطية.
منخفضات جوية صلبة مُتباعدة في النصف الثاني من الشتاء
إمكانية مُرتفعة للثلوج في العاصمة هذا الشتاء.

تكهنات شهر شباط/فبراير 2021:

الأمطار: أعلى من المُعدل
درجات الحرارة: بخصوص إلى أبرد من المُعدل
إحتمالية الأمطار الجارفة: عالية
إحتمالية الثلوج: مُتوسطة إلى عالية

 

 

تكهنات شهر مارس/مارس 2021:

الأمطار: بشأن المُعدل
درجات الحرارة: أدفأ من المُعدل
فرصة السيول: هابطة
فرصة الثلوج: منخفضة

 

و بالرغم من انتشار إشاعات الأحوال الجوية الهدامة في المجتمع مُؤخراً، و بالرغم من معرفة فرقة رياضية “طقس العرب” المُسبقة بأن التكهنات الجوية طويلة الدومين قد يتم تأويلها إلى غير مساقها النافع إلا أن الفرقة الرياضية أصدر قرارا التنفيذ على عاتق المسؤولة أصدر مثل هكذا نشرات فصلية مع تبرأه من أية تأويلات يُمكن أن يجريها القلة خارج المدى المذكور أدناه، إيماناً من “جو العرب” بأهمية تلك المعلومات الجوية عند قطاعات مُختلفة ذُكرت أعلاه مثلما و أن مثل هكذا تنبؤات (تكهنات فصلية) صارت جزءاً لا يتجزء من علم وخدمات مرفق الرصد الجوي في الدنيا لدورها في الاستعداد المُبكر و التكيف مع ظواهر التبدل و الدورات المناخية.