دعاء الاستخارة 2022

دعاء الاستخارة 2022 .. إذ أنّ المسلم يستعمل صلاة الاستخارة على أن يزيل عنه الله حيرته في الاختيار بين أمرين، ولذا حالَما يجد صعوبة في الاختيار، فالنس إلى الله أجدر الموضوعات التي توفياه المسلم في عمره وآخرته، لذا .. موقع يهتمّ موقع جديد اليوم ببيان تضرع الاستخارة المكتوب للمسلمين معرّفاً بتضرع الاستخارة.

صلاة الإستخارة

قبل ذكر دعاء الاستخارة السليم مكتوب لابدّ من التّعريب بصلاة الاستخارة، فتعريف الاستخارة لغةً هي دعوة الخيرة في تسميته، طلب دفع الهمّة لما في خيرٌ لدى الله -سبحانه وتعالى- ويتمّ ذاك بالصّلاة أبّعاء الذي ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فالاستخارة تعني أن يطلب المسلم من الله أن يقوده إلى الصواب للخير، واستار المسلم ربّه أي لجأ وطلب منه الهداية والتّوفيق في اختياره لما هو خير له وللمسلمين

وصلاة الاستخارة من السّنة النّبويّة الشّريفة، خسر ورد عنأبيّ العلم أنّ النّبيّ – كل شؤون يعرفها خيرها وسلّمها – يستخير رّبّه في جميع أمور عمره، وقد اجمع الحرام لأداء فرض. شعيرة الحجّ، وهو معلوم، كلّ العلم، كلّ العلم، كلّ العلم، أنّه خير، فبعض أهل العلم قالوا يجوز للمسلم ذلك وبعضه حدّددوها بالأمور التي لا يُعرف خيرها، إنّ استخارة المسلم لربّه فيه كلّ فبها يفوّض طلب منه والله لا يضيّع أبدًا.

صلاة الاستخارة كامل مكتوب 2022 وأحسن أوقات صلاة الإستخارة

كانت تضرع الاستخارة مكتوب كامل من أهم الأمور التي يبحث عنها المسلمون في حياتهم اليومية، فالاستخارة هي إلتماس الخيرة من الله -عز وجل، وهي من السّنّة النّبويّة المبروكة، وقد ورد دعاء الاستخارة في الحوار النبوي فيه الشّريف الذي علّم النّبيّ -صلى الله فوقهّم- الصّحابة الكرام كيفيّة تضرع الاستخارة، فالله -عز وجل- عالمٌ بمنافع الأمور وخيرها، العالم بجميعّ شيء، ويعرف شرّ الأشياء وشرّ ما خلقت له، وهو العليم الخبير بأحوال وظروفهم، وهو العليم المتمرس وصاحب الخبرة بأحوالهم وظروفهم. واللباس إليه والتّضرّع.

فالدّعاء من أعظم العبادات لكن هو العبادة بجلّها، فهو ملائم بين العبد وربّه، أمّا صلاة الاستخارة السليم مكتوب كما علّم الرّسول أصحابه في الحوار الذي قاله، الجليل جابر بن عبد الله رضي الله سبحانه وتعالى عنه: “كانَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ فوقهَمَ يُعَلِنَة في الأُمُورِ كُلِّهَا كما يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ ؛ يقولُ: حيثَا هَمَّ أحَدُكُمْ بالأمْرِ، فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِن غيرِ الفَرِيضِِ، ثُمَّ لْيَقُل: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْ،مِكَ،َكَسْتَك، العِلْمِرَكَ، عِلْمِرَكَ، قَدَسْتَك، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أدري، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن ذلك الشأن خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال: فوري أمري وآجله – فاقدره لي ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن ذاك أمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي – أوْ صرحَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ. ”فَاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَفَي». ولذا حتى الآن ذكر دعاء الاستخارة السليم هو علم أرقى أوقات صلاة الإستخارة، فالمسلم عند لجوئه -عز وجل- واستخارته، يلتجئ لله للدّعاء كون الاستخارة توميء إلى الدّعاءـ. يتحرَّى الأوقات التي تستجاب فيها الدوة، و ثلث الليل الأخير من أفضل الآونة التي يجيب الله بها الدّعاء، ويجوز للمسلم يبلغ صلاة الاستخارة بأي توقيت عدا أوقات النّهي، التي نهى النّبي -صلى الله وثلث الصلاة فيها والله ورسوله أعلم