دعاء ليلة 21 من رمضان مفاتيح الجنان 2022

دعاء ليلة 21 من رمضان مفاتيح الجنان 2022 .. يتقصى جموع المسلمين في شتى أنحاء المعمورة عن أعمال هذه الليلة المبروكة الكريمة إذ تُعتبر الليلة الشخص والعشرين من ليالي الشهر الفضيل وهي ثاني الليالي المباركة التي يتحرى فيها الكثير من المسلمين ليلة القدر، على يد عديدة عبادات صرفة لوجه الله تعالى منها قراءة القرآن والقيام بصالح الأعمال، لذا فسوف نقدم لكم عبر ذاك النص مختلَف البيانات المرتبطة بالعديد من الأعمال الخيرية التي يُستحب فعلها ليلة ٢١ من رمضان مفاتيح الجنان.

أعمال ليلة ٢١ من رمضان مفاتيح الجنان الليلة الثانية 2022

أعمال ليلة ٢١ من رمضان مفاتيح الجنان الليلة الثانية 2022
أعمال ليلة ٢١ من رمضان مفاتيح الجنان الليلة الثانية 2022

من الطبيعي أن يبحث جميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها عن إجراءات ليلة ٢١ من رمضان مفاتيح الجنان الليلة الثانية، وهذا لما تستمتع به ليلة القدر من مرتبة عظيمة وعريقة في نطاق قلوب المسلمين، ولما لتلك الليلة من أجر ومكافأة كبير، ومن الرواسخ لدى المسلمين أن ليلة ٢١ من رمضان هي من تأتي وهي حاملة برفقتها بوادر الخيروالاستبشار، لهذا فيحسن الكمية الوفيرة من المسلمين استغلال أوقاته وقضائها فيما يُتقبل الرحمن، بالتضرع وقيام الليل والصدقات على المساكين والمحتاجين وصلة الأرحام وأيضًا إجراء العديد من الممارسات التي تقرب المسلم من ربه وتجعله يفوز برضاه ومحبته.

وإليكم باقة متنوعة من أفعال ليلة ٢١ من رمضان مفاتيح الجنان الليلة الثانية التي تستطيعون القيام بها بأسهل ما يمكن ويُسرفي تلك الليلة، حيث أن هنالك العدد الكبير من الأفكار التي يمكن تنفيذها في الليلة الواحدة والعشرين من شهر رمضان الكريم والتي أن تكون هي ليلة القدر، ومن تلك الأفكار ما يأتي :

قيام العبد المسلم في تلك الليلة المبروكة الشريفة بالدعاء والصلاة إلى الله جل علاه.

الإكثار من قول دعاء :

“يا مُولِجَ اللَّيْلِ فِي النَّهارِ وَمُولِجَ النَّهارِ فِي اللَّيْلِ، وَمُخْرِجَ الحَيِّ مِنَ المَيِّتِ وَمُخْرِجَ المَيِّتِ مِنَ الحَيِّ، يا رازِقَ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ، يا الله يا رَحْمنُ، يا الله يا رَحِيمُ، يا الله يا الله يا الله، لَكَ الاَسماء الحُسْنى وَالاَمْثالُ العُلْيا وَالكِبْرِياءُ وَالآلاُء، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هذِهِ اللّيْلَةِ فِي السُّعَداءِ، وَرُوحِي مَعَ الشُّهداء، وَإِحْسانِي فِي عِلِّيِّينَ، وَإِسائَتِي مَغْفُورَةً، وَأَنْ تَهَبَ لِي يَقِينا تُباشِرُ بِهِ قَلْبِي، وَإِيماناً يُذْهِبُ الشَّكَّ عَنِّي، وَتُرْضِيَنِي بِما قَسَمْتَ لِي، وَآتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الآخرَةِ حَسَنَةً، وَقِنا عَذابَ النَّارِ الحَرِيقِ، وَارْزُقْنِي فِيْها ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ وَالرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَالاِنابَةَ وَالتَّوْفِيقَ لِما وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ”، بعدد غير محدد.

الإكثار والاجتهاد في الصلاة على سيدنا محمد بأي صيغة محببة إلى قلبك، مع تفضيل صيغة الصلاة الإبراهيمية والتي تنص على:

”اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم، وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما بارك على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم”.