ألم في جهة القلب تحت الثدي

ألم في جهة القلب تحت الثدي … يعود الوجع في الجهة اليُسرى أدنى الضرع إلى العديد من المُسبّبات تِبعًا للمكان، بين المشكلات الهضميّة إلى المشكلات في القلبيّة وما إلى هذا، وبالتالي، يُمكن مُعالجتها اعتمادًا على المُشتمب من خلال السكون منزليًّا أو باستخدام الأدوية إذا كان المسألة أكثر جديّة

ألم في جهة القلب تحت الثدي

ألم في جهة القلب تحت الثدي
ألم في جهة القلب تحت الثدي

ولذا، نسب الأطبّاء المُختصّون المُشتمأصبح إلى بعض الأمراض الرئيسة، علمًا بأنّه يُمكن أن تتواجد بعض المُحرّضات الأخرى للشعور بذلك الوجع، ولا يتحدد ويتوقف على ما سيُذكر في القادم والتي تُحدّد من قِإلا أن الطبيب المُختصّ:

التهاب المعدة
التهاب البنكرياس
حرقة من المعدة
التهاب الجنبة
الذبحة الصدرية
النوبة القلبية
التهاب الغضروف الضلعي
كدمات الصدر
كدمة الطحال
فتق الحجاب الحاجز
التهاب التامور
الحمل

التهاب المعدة

هل ينشأ التهاب المعدة عن البكتيريا المُسبّبة للقرحة، أم أنّ هُناك أسباب مرضيّة أخرى؟ يُمكن التعريف عن[١]التهاب المعدة Gastritis إلى أنّه جميع المُسبّصار المرضيّة التي تؤول إلى التهاب الغشاء المُبطّن للمعدة، سواءً أكانت العدوى البكتيريّة أو الاستعمال المُنتظم لمُسكّنات الألم، إضافةً إلى أكل الكحول وما إلى ذاك

ليشعر المريض بكربٍ بالغّ وبطرازٍ مُفاجئ داخل حدود منطقة العلوية للبطن القريبة من جهة أسفل الصدر اليُسرى حيث تقبع المعدة

-التهاب المعدة اللاذعّ- أو مع مرور الدهر -التهاب المعدة المُزمن-، مثلما أنّ ذلك الالتهاب أهلٌ للتطوّر إلى القرحة المعديّة على أن المرض الخبيث

فإن شعر المريض بأعراض عسر الهضم أو تهيّج المعدة وما يُرافقه من وجعٍ في بعض المناطق أكثر من أسبوع أو تطوّرت المظاهر والاقترانات، فما فوقه إلّا زيارة الدكتور المُختصّ، مثلما أنه ينبغي فوق منه إعداد قائمة بجميع الأدوية والمُكمّلات الغذائيّة المُتناولة وتتقيد النسق الغذائي لك، أمّا بالنسبة للأعراض فتُلخّص بالآتي

الشعور بإيذاءٍ أو ألم في أدنى منطقة الصدر، والذي يقلّ مع تناول الأكل.

الإحساس بالغثيان.

التقيؤ المُستمرّ.

الإحساس بالامتلاء في منطقة اعلى البطن عقب أكل القوت.

تطوّر بعض المظاهر والاقترانات، ليُنصح في هذة الموقف استشارة الدكتور، أهمها:

تقيؤ الدم.

ترافق الدمّ مع البراز.

ظهور البراز بلونٍ أسود

التهاب البنكرياس

هل يقتضي التهاب البنكرياس المُزمن الإقامة في المُستشفى؟ يحدث التهاب البنكرياس Pancreatitis حالَما تتضرّر غدّة البنكرياس المناسبة وراء المعدة، والقريبة من مكان أسفل الضرع اليُسرى

 

لتتأثّر القدرة الإفرازيّة للإنسولين والعصارات الهضميّة والإنزيمات، الأمر الذي يكون سببا في التهابات سواءً على نحوٍ شديدّ أو مُزمن، فيُعالج التهاب البنكرياس المرير خلال فترة أيّام مع استمرارية استهلاك المُضادّات الحيويّة والسوائل، من جهةٍ أُخرى، يتطلّب الإقامة في المُستشفى ومُراجعة الدكتور المُختصّ، وهكذا، وجب التنوّه إلى مظاهر واقترانات نوعيّ الالتهاب، أبرزّها

من أعراض التهاب البنكرياس الحادّ المؤقت:

التدّرج في ظهور الشعور بكربٍ في منطقة أعلى البطن أو ظهوره بشكلٍ مُفاجئ، فضلاً عن انتقاله إلى مساحة الظهر في بعض الأحيان واستمراره إلى عدّة أيام.

السحجة بالحمّى.

ازدياد في ضربات القلب لتتعدّى المُستوى الطبيعي.

انتفاخ البطن.

أكثر أهميةّ مظاهر واقترانات التهاب البنكرياس المُزمن :

الشعور بالوجع في منطقة أدنى الصدر، والذي ينتشر إلى الظهر وبشكلٍ متين، مثلما انّه يتكاثر بعد الطعام.
الإسهال.

الاشمئزاز والتقرف.

صدور البراز بأسلوبٍ دهنيّ كريه الرائحة.

التقيؤ.

خسارة الوزن مع مرور الدهر.

حرقة من المعدة

هل يُمكن أن ينتقل ألم حرقة المعدة إلى الرقبة؟ عادةً ينشأ حرقة المعدة Heartburn المُبتدئ من الصدر والمُنتقل إلى أنحاء أخرى، جراء ارتداد الحمض أو مرض الجزر المعدي المريئي وحتّى الحمل

فيستمرّ وجع داخل حدود منطقة أدنى الصدر من الجهة اليُسرى لدى رجوع الحمض المعدي إلى مكان المريء الواقعة بالقرب منه، ويُمكن أن تكون تلك الحرقة عارضة لشيوعها، أمّا لو كان الألم منتظم

فيُمكن أن يُشير إلى مرضارتجاع المريء،إذ يشطبّ الحدّ منه بواسطة بعض ممارسات التحويل في النسق الغذائي ونمط الحياة، كما يشطبّ علاجه بواسطة حاصرات الحموضة، ومن أبرز أعراضه المقبل ذِكره:

ألم حارق داخل حدود منطقة الصدر وأسفله، والذي يستمرّ من بضع دقائق إلى ساعات.

وجع في الحلق.

نتوء الطعم المالح أو الحامض في مؤخرة الحلق.

الصعوبة في البلع.

يُنتشر الشعور بكرب حرقة المعدة بين أواسط العديد من الأنواع العمريّة، ويُلجأ إلى الطبيب المُختصّ في حال زيادة الوجع سوءًا وتكرارها، إلى أن يتمكّن المُختصّ من وضع خطّة العلاج الضرورية.

التهاب الجنبة

لماذا يُصدر التهاب الجنبة ألمًا؟ عادةً ما يؤول[٤]التهاب غشاء الجنبة Pleurisy المُتمركز في منطقة الصدر- وهي البِطانة التي تُحيط بالرئة والجدار الصدري الداخلي- إلى الإحساس بالوجع؛ وذلك لاحتوائه على النهايات العصبيّة، ولالتهابه دورٌ في الإحساس بألمٍ بداخل منطقة الصدر وأسفله

والذي يزداد سوءًا مع التنفّس، فإن تضاؤل الشأن الصحّي وزاد الألم ينهيّ اللجوء إلى الطبيب المُختصّ ليقوم بوصف المُضادّات الحيويّة والعمل على تصريف السوائل المُتراكمة وما إلى ذلك

كما يكملّ حظرها من خلال التقليل من المُسبّب، كعلاج أمراض القلب أو الرئة، إضافةً إلى الكلى، أمّا فيما يتعلق للأعراض، فيرد ذِكرها بالآتي

ألم في مناطق الصدر أجمعها، من ضمنها منطقة أدنى الثدي اليُسرى والذي يشتد مع التنفّس.

الإحساس بضيقٍ في التنفّس.

الشعور بالشعور الضيق الشبيه بطعن السكّين.