في اي فيلم يوجد جهاز كمبيوتر اسمه mother .. فالأفلام هي الكيفية الأولى للمتعة والاستفادة التي يفضلها عددٌ ضخم من الناس حول العالم، إلا أن وتسعى مؤسسات الإصدار لإخراج أجود ما عندها بإسهام كوادر فنية محترفة للوصول لأكبر عدد من المتفرجين
إلا أن لا يشبه كل فلمٍ عن الآخر وفق الحكاية الضرورية للفيلم والغرض المراد توضيحه لدى التتمة، ويقدم موقع جديد اليوم أكثر أهمية البيانات المتعلقة بالأفلام عامةً والأفلام التي تستخدم فيها عتاد كمبيوتر تسمى “ماذر” بشكلٍ خاص.
تعريف الفلم
تمكن الإنسان من توضيح مفهوم العمل السينمائي بأنه سلسلة من الصور الثابتة التي تخلق نوع من التهيؤات عند ظهورها بشكل متسلسل على الشاشة، فتوضح الصور متحركة بينما يدري ب”التهيؤات البصري”
ويكون كل عدد محدد من الصور مقطعاً من المقطع المرئي ليكون في التتمة فلماً كاملاً، وتنتج الأعمال السينمائية من خلال البحث عن الفكرة ثم تصويرها على منظمة مقاطع عن طريق كاميرا صور متحركة للوصول في الخاتمة ل”فن تصنيع العمل السينمائي”
وقد تطور هذا الفن واتسعت منظوراته ليشتمل على أنواعاً عديدة منها: أعمال سينمائية الجرم والعقاب، والأعمال السينمائية التاريخية، وأعمال سينمائية الرعب والكوميديا، والأفلام الطبيعية، والتراجيدية الدرامية والنفسية.
تعتبر الأعمال السينمائية من أهم الوسائل متعةً للحصول على المعرفة التامة، خاصة الأعمال السينمائية التي تستند على ترجمة وجهات نظر العقل البشري للوصول به إلى المزيد في عالم التقنية والاختراع
وأهم ما يعتمد عليه العمل السينمائي هي الفكرة التي يفهمها المشاهد من إيضاح الصور والمقاطع المتتالة التي تعرب عن العقدة وصولاً للحل في نهايته، أما عن الفيلم الذي يستعمل فيه حاسب الي يدعى “بالجهاز الأم” فهو:
- أفلام الخيال العلمي.
ما هو فلم الخيال العلمي
يعرف عمل سينمائي التهيؤات العلمي بأنه الجهد الحاضر على التصوير التأملي أو التخيلي لبعض الظواهر بحيث تكون هذه التأملات بعيدة عن العلم التلقائي، وخارجة عن الطبيعة السائدة مثل الحياة على كواكب المجموعة الشمسية الأخرى التي شدد العلم عدم وجودها سوى على الأرض، والمركبات الفضائية وعالم الربوت واحتلاله
والسفر عبر الزمان وبين النجوم وتقنيات أخرى، وتركز أفلام التهيؤات العلمي على قضايا سياسية واجتماعية، وقضايا فلسفية مثل حياة الإنسان وموته
وهذه الأفلام ليست وليدة العصر بل استخدمت في طليعة القرن العشرين في فيلمٍ أول للتحدث عن سفريةٍ إلى القمر، ثم تزايد فكرة الإنسان فيما يتعلق لهذه الأعمال السينمائية ليشتمل على أنواعاً أخرى منه مع نهاية السبعينات