اي مما ياتي عاصفة ذات ضغط منخفض في مركزها

اي مما ياتي عاصفة ذات ضغط منخفض في مركزها .. ذاك ما سيتم توضيحه في ذاك النص من موقع جديد اليوم، فالطقس على سطح الكرة الأرضية يشهد تقلبات وعواصف مختلفة ومنوعة تتم في أنحاء وأوقات متفرقة ونتيجةً لظروف وعوامل جوية ومناخية غفيرة.

اي مما ياتي عاصفة ذات ضغط منخفض في مركزها

اي مما ياتي عاصفة ذات ضغط منخفض في مركزها
اي مما ياتي عاصفة ذات ضغط منخفض في مركزها

اي الأمر الذي ياتي عاصفة ذات ضغط متدني في مركزها الإعصار القمعي، ويكون على شكل عاصفة عنيفة من الرياح الدوار على شكل مخروط أو إخماد

وكبت مصحوبًا بموجة كثيفة من الغبار والأتربة، ويكثر حدوث مثل هذه الظواهر في مختلف من أمريكا الوسطى والجنوبية والولايات المتحدة الامريكية الأمريكية، وتكون مندفعةً بسرعة لا تقل عن 40 ميل في الساعة، و لديها تلك الأعاصير اسمًا أجدد هو الطرانيد

ما هو الإعصار القمعي والإعصار الحلزوني

ما هو الإعصار القمعي والإعصار الحلزوني
ما هو الإعصار القمعي والإعصار الحلزوني

إن كل من الإعصار القمعي والإعصار الحلزوني هو من أنواع الأعاصير ولكن تبقى العدد الكبير من الفروقات بين كل منهما، وتتجلى هذه الفروقات في النقاط الآتية:

تكون الأعاصير الحلزونية مقترنةً بهطولات مطرية وافرة قد تتسبب بحصول فيضانات خطيرة مقترنةً برياح صلبة.

تشكل مناطق شمال أستراليا والمناطق الإستوائية الأصل الرئيسي للأعاصير الحلزونية.

تفتقر الأعاصير الحلزونية إلى فترة زمنية طويلة حتى تتشكل وتستمر.

يشكل الإعصار القمعي عمود هوائي مصحوبًا بغبار كثيفة على هيئة مخروط أو إخماد وكبت، قطره من الممكن أن يكون ضئيلًا ويتمثل بعدة ياردات أو عظيمًا يصل إلى وافرة أميال.

يتميز الإعصار القمعي بسرعته في الدوران والجذب الركامية التي ترافقه.

تمثل الأعاصير القمعية ذات آثار أدنى إتلافًا من الأعاصير الحلزونية.

تكون الأعاصير الحلزونية أدنى انتشارًا حيث تصل أحجام حصول هذه الأعاصير حوالي 10 إلى 15 مرة في العام، بينما يصل كمية حدوث الإعصار القمعي أكثر من 1200 مرة سنويًا.

تكثر الأعاصير الحلزونية منها والقمعية خلال فصلي الربيع والخريف وتتدنى احتمالات حدوثهما طوال فصل الشتاء

بيانات حول الإعصار القمعي

إن الأعاصير القمعية هي واحد من الظواهر المناخية عديدة الحدوث في الولايات المتحدة الأمريكية والأمريكيتين الوسطى والجنوبية، وفيما يلي أكثر أهمية الحقائق بخصوص هذه الأعاصير:

يحتسب التقاء ضغط باهظ مع ضغط متدني في الغلاف الجوي هو دافع حدوث الأعاصير القمعية.

تكون الأعاصير القمعية مقترنةً بجر ركامية وعواصف رعدية وقد يأتي ذلك عن الإعصار أعاصير أخرى متنوعة.

عندها الأعاصير القمعية إمكانيات تدميرية يمكن أن تصل لتدمير حي بأكمله في بضعة ثوان.

تتكاثر احتمالات حدوث هذه الأعاصير في مرحلة وسط النهار أثناء فصل الصيف