تقويم شهر شعبان في الجزائر 2022 .. استطلعَت دارُ الإفتاءِ الجزائرية هلالَ شهرِ شعبان لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وثلاثة وأربعين هجريًّا حتى الآن غروب شمس يوم يوم الأربعاء التاسعِ والعشرين من شهر رجب لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وثلاثة وأربعين هجريًّا الموافق الثانى من شهر مارس لعام 2000 واثنين وعشرين ميلاديًّا على يد اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ الدارجةِ في أنحاء البلاد.
أعلنت دارُ الإفتاءِ الجزائرية أن يومَ الخميس المتزامن مع الثالث من شهر آذار لسنة ألفين واثنين وعشرين ميلاديًّا هو المتمم لشهر رجب لسنة ألفٍ وأربعمائةٍ وثلاثة وأربعين هجريًّا، وأن الجمعة الموافق الرابع من شهر آذار هو أول أيام شهر شعبان لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وثلاثة وأربعين هجريًّا.
تقويم شهر شعبان في الجزائر 2022
يكون اليوم هو المتمم لشهر رجب 1443 وستكون غرة شعبان في يوم الجمعة الرابع من شهر آذار لسنة 2022 ميلادي، وهذا الميعاد وفقًا للحسابات الفلكية التي قد تتوافق برفقتها الرؤية التشريعية للهلال أو تتباين عنها، فإن اختلفت البصيرة عن الحساب الفلكي ينهي الجهد بالرؤية التشريعية وتُطرح الحسابات الفلكية فإن القدوة تكون بالرؤية القانونية للهلال.
متى أول ايام شعبان 1443 جمهورية الجزائر
يبدأ أول يوم من أيام شهر شعبان المبارك في يوم الجمعة الـ4 من آذار لعام 2022 بحسبًا للتوقعات الفلكية.
دعاء 1 شعبان 1443 هجرية
- «اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ.
- اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾.
- إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».