قصة الاسراء والمعراج عند الشيعة مكتوبة

قصة الاسراء والمعراج عند الشيعة مكتوبة .. تعرّف فوقها، ولقد فعل الرسول عليه الصلاة والسلام العدد الكبير من العمل لنشر طلب الحضور الإسلامية

وسار في جميع الطرق التي قد يهتدي بها جميع قومه ويجمع بينهم. مع الله سبحانه وتعالى، إلا أن رغم كل المساعي التي قام بها الرسول مع المشركين من قومه لكن محاولاته لم تقابل إلا بالسوء والتعذيب، حيث أصبح الموضوع أكثر صعوبة وقتما مات عم الرسول أبو طالب ثم زوجته خديجة توفيت فتاة خويلد فسنتحدث عن مزيد من التفاصيل بشأن هذا المسألة.

قصة الاسراء والمعراج عند الشيعة مكتوبة

قصة الاسراء والمعراج عند الشيعة مكتوبة
قصة الاسراء والمعراج عند الشيعة مكتوبة

حكاية الإسراء والمعراج كاملة بتفصيل مضجر، ابتداء من غفو النبي صلى الله عليه وسلم في يوم، ثم شق جبريل عليه أفضل السلام مهجته، ثم ملأه بالإيمان. والحكمة حتى جاء حيوان اسمه “البراق” حيوان متعجل للغاية وعظيم، وحمل عليهما النبي وجبريل. الطمأنينة في رحلة قمت بها إلى القدس

ولما دخل النبي المسجد الأقصى وجد الأنبياء جميعًا، فأعطاهم ركعتين، وخرج من المسجد، فوجد جبريل عليه أفضل السلام، وضع في مواجهته كأسين للاختيار من بين بينها، الأكبر مع الخمر، والثاني باللبن، فأخذ الرسول الكأس الذي كان فيه الحليب جبريل يعلِمه أن اختياره كان غريزة.

ثم أتت سفرية المعراج، إذ انطلق النبي مع جبريل حتى وصل إلى الجنة الأولى، إذ وجدوا النبي آدم عليه أفضل السلام يأذن لهم بالعبور، فأسلمه الرسول عليه الصلاة والسلام ثم وضع. مرة ثانية حتى وصل إلى السماء الثانية، فلما رأى النبي عيسى عليه السلام وسلم عليهم السلم. عاد الرسول عليه أفضل السلام ورحب به.

ثم انطلق النبي إلى السماء الثالثة، وهكذا وجد سيدنا يوسف في استقباله، والسماء الرابعة كان فيها نبي الله إدريس عليه أفضل السلام وسيدنا هارون. في السماء الخامسة

ثم وجد النبي سيدنا موسى في السماء السادسة، وحالَما طلب النبي وجبريل الإذن في السماء السابعة، وجدوا سيدنا إبراهيم الذي كان ظهره قريبًا من المنزل المقدس الذي سبعون ألف ملك. أدخله متكرر كل يومًا ولا ترجع إليه أبدًا.

انتقل سيدنا محمد حتى الآن السماوات السبع إلى سدرة المنتهى التي كانت جميلة جدًا وجميلة، إذ ألهم الله سبحانه وتعالى سيدنا محمد أن يفرض 50 صلاة يومية على المسلمين، ووقتما إنخفض النبي على سيدنا موسى قال : له: ارجع إلى ربك فيخلصك. أمتك لا تتحمل خمسين واجبا يومياً وليلة.

فرجع الرسول ليطلب من الله سبحانه وتعالى أن يريح أمته، وظل يطلب تقليل الكثير من الواجبات، حتى بلغ عدد الصلوات اليومية خمس فرائض في النهار والليل.