موعد بدء الصوم الكبير 2022 شرقي

موعد بدء الصوم الكبير 2022 شرقي … يشير عيد القيامه الي فصل في التغيير الكنسي، ويدوم لمده 50 يومًا حيث يبدا من احد القيامه الي عيد حلول الروح فلسطين.

موعد بدء الصوم الكبير 2022 شرقي

موعد بدء الصوم الكبير 2022 شرقي
موعد بدء الصوم الكبير 2022 شرقي

يكمل الاحتفال بقيامه المسيح من ضمن الاموات.. فبعدما وافته المنية المسيح علي الصليب في سنه 27-33 حتى الآن الميلاد. في الكنيسة الكاثوليكية يكون الاحتفال بعيد القيامه لمده ثمانيه ايام ويسمي باليوم الـ8.

يشارف زمن الصيام الاربعيني بالانتهاء عند بداية اربعاء الرماد الي سبت النور. الاسبوع الذي قبل عيد القيامه هو اسبوع هام في التقليد المسيحي، حيث الأحد الذي يقع قبل احد القيامه يسمي احد الشعانين.. والايام الثلاثه التي قبل احد القيامه: خميس الفصح، الجمعه العظيمه “جمعه الالام” وسبت النور.

في عدد محدود من الدول يدوم عيد القيامه ليومين ويدعي اليوم الـ2 باثنين القيامه. يبدا الاحتفال بعيد القيامه من عشيه السبت المقدس “سبت النور”.

يبدا التأهب لعيد القيامه ببدء الصيام العظيم . يليه يوم الاحد الخامس الذي يسمي باسبوع الشعانين، والذي ينتهي بسبت لعازر، إذ بحلول سبت لعازر يشارف زمن الصيام الهائل علي الانتهاء علي الرغم من ان الصوم يستمر لاسبوع اخر.

بعد سبت لعازر ياتي احد الشعانين، الاسبوع المقدس، ويتوقف الصيام بعد الاحتفال الكنسي. يلي عيد القيامه اسبوع النور ولا يوجد صيام لا يوم الجمعه او الأربعاء.

هناك عده أساليب للاحتفال بعيد القيامه عند الأقباط الغربيين، من إذ الاحتفال الكنسي، حيث تبدا الاحتفالات في وحول لهب النار الفصحيه المقدسه، حيث ينهي اشعال شمعه كبيره تدل علي قيامه المسيح، وانشاد الترانيم.

عقب هذا يكمل قراءه اجزاء من العهد البالي من الكتاب المقدس: قراءه من قصه الخلق وتضحيه اسحق وعبور البحر الاحمر والتنبؤ بقدوم المسيح.

يليه ترنيم الهليلويا وقراءه انجيل القيامه، تلي الموعظه قراءه الانجيل. أثريًا كان يٌعد وقت عيد القيامه من اهم الاوقات التي يكون تلقي المعموديه للناس الحديثين الذين ينظمون للكنيسه، تقوم الكنيسه الرومانيه الكاثوليكيه بذلك الأحوال الجوية. ما إذا كان هنالك اشخاص للعماد ام لا، إلا أن هذا التقليد هو لتحديث مواقيت المعموديه.

ويٌحتفل بسر التثبيت ايضًا في ليله سبت النور. ينتهي احتفال سبت النور بذبيحه القربان المقدس.

من الممكن ان نري بعض المتغيرات بالطقس الديني: قليل من من الكنائس تقرا من العهد السحيق قبل ان توقد الشمعه الفصحيه ويتم قراءه الانجيل عقب الترانيم مباشرهً.

بعض الكنائس تحبذ الاحتفال بعيد القيامه في غداة الأحد وليس في ليله السبت, ذاك يحصل في الكنائس البروتستانتيه، حيث ان النساء ذهبوا الي قبر المسيح في صباح الأحد وقد كان المسيح قد وقف على قدميه، ويٌنهض هذا الاحتفال عادهً في ساحه الكنيسه.

يٌعتبر عيد القيامه من اهم الاحتفالات الدينيه لدى الشرقيين والارثوذكس الشرقيين ايضًا.

يعتبر اي احتفال في التنقيح حتي الاحتفال بذكرى ميلاد السيد المسيح يٌعتبر عيد ثانوي مقارنهً بعيد قيامه السيد المسيح، ونري ذاك في البلدان الذي يشكل الارثوذكس النسبه الغالبه من سكانها (مثل مصر). بل ذاك لا يشير إلى بان الاعياد والاحتفالات الاخري هي غير مهمه، علي العكس لكن ان الاعياد تعتبر تمهيديه لتصل الي عيد القيامه. ان عيد القيامه هو تحقيق رساله المسيح علي الارض، لهذا ينهي ترنيم تلك المفردات: “المسيح وقف على قدميه من ضمن الاموات ووطئ الموت بالهلاك.. ووهب الحياه للذين في القبور”.