قم أولا بحل الاسئلة التي لا تتطلب مجهودا ضخما وإذا صادفك سؤال لا تستطيع الاجابة عنه فانتقل فورا الى السؤال الذي يليه

قم أولا بحل الاسئلة التي لا تتطلب مجهودا ضخما وإذا صادفك سؤال لا تستطيع الاجابة عنه فانتقل فورا الى السؤال الذي يليه … تتطلب امتحانات الشخصية، التي ينهي الخضوع لها لدى الريادة إلى وظيفةٍ، اتباع مجموعةٍ من التعليمات بهدف التقليل من الضغط النفسي المرافق للاختبار، وستبين السطور القادمة ما هي الاختبارات الشخصية وأكثر أهمية الإرشادات المتبعة للتقليص من الضغط النفسي أثناء تأدية الامتحان.

اختبارات الشخصية

اختبار الشخصية هو وسيلةٌ تستخدم لتقييم شخصية الإنسان، ويشير امتحان الشخصية وتقييمها إلى التقنيات المصممة لقياس الأنماط المميزة التي يظهرها الأفراد عبر المواقف المتنوعة، وتستخدم أكثرية الشركات والشركات اختبارات الشخصية عند اختيار المرشحين لشغل الوظائف المتاحة، وهنالك العديد من الفئات التي اتباعها تلك الاختبارات مثل اختبار الملامح الشخصية، والإجهاد في العمل، واختبار الدافعية.

 

قم أولا بحل الاسئلة التي لا تتطلب مجهودا ضخما وإذا صادفك سؤال لا تستطيع الاجابة عنه فانتقل فورا الى السؤال الذي يليه

قم أولا بحل الاسئلة التي لا تتطلب مجهودا ضخما وإذا صادفك سؤال لا تستطيع الاجابة عنه فانتقل فورا الى السؤال الذي يليه
قم أولا بحل الاسئلة التي لا تتطلب مجهودا ضخما وإذا صادفك سؤال لا تستطيع الاجابة عنه فانتقل فورا الى السؤال الذي يليه

إن البند قم أولاً بحلّ الأسئلة التي لا تفتقر مجهوداً هائلًا وإذا صادفَك سؤالٌ لا يمكنك الإجابة عنه فانتقل لحظياً الى السّؤال الذي يليه هي فقرة صحيحة، فمن أهم النصائح التي يتوجب على المتقدم ابتاعها لدى الخضوع إلى اختبارات الشخصية هي عدم التبطل لدى الأسئلة التي لا يعرف إجابتها لفترةٍ طويلٍ، ولذا بغية لا يتسبب بضياع الدهر من دون البلوغ إلى الأسئلة التي يستطيع المتطور الإجابة عنها، فغالباً لا يكون هنالك متسعٌ من الدهر الوافي للتفكير طويلاً.

بعض النصائح التي تساعد في إزالة التوتر في الاختبارات الشخصية

ثمة مجموعة من الإرشادات التي تعين في تخفيف الاضطراب لدى كل من يتقدم إلى حرفة ويخضع للاختبارات الشخصية، وهي كما يلي:

يقتضي حل الأسئلة التي لا تفتقر تعبًا جسيمًا، وعند مصادفة سؤال غير ممكن الإجابة عنه، فيجب الانتقال فوراً إلى السؤال الذي يليه؛ فغالباً لا يكون هنالك متسعٌ من الزمان الكافي للتفكير طويلًا.
السؤال عن فرصة استعمال الآلات الحاسبة والقواميس قبل بداية الاختبار.
الحضور إلى مقر الاختبار في الزمن الموائم، أو قبل الموعد بنصف ساعة.
جمع المعلومات الكافية عن الشركة وعن الحرفة، وقراءة هذه المعلومات جيدًا.
اتباع نصائح مدير الامتحان، وعدم التردد بتقديم الأسئلة في حال غرابة أي قضية أو سؤال.
التحدث مع المرشحين الفائتين الذين خضعوا للاختبارات في المؤسسة ذاتها المرغوب القيادة إليها.
إذا ضم الامتحان أسئلةً من نظام اختيار من متنوعٍ، فيجب اختيار أي خيار في حال عدم علم الإجابة، فذلك أحسن من ترك السؤال بلا حل.

يختتم الموضوع سطوره هنا بعدما فسر أن الفقرة قم أولا بحل الاسئلة التي لا تتطلب مجهودا ضخما وإذا صادفك سؤال لا يمكنها الاجابة عنه فانتقل فورا الى السؤال الذي يليه هي عبارة صحيحة، وهي من التعليمات اللازم اتباعها عند الخضوع لاختبارات الشخصية خلال الريادة إلى شغلٍ بمؤسسةٍ أو شركةٍ.