عندما يجرح الجلد فإن المخلوقات الحية المسببة للأمراض تستطيع الدخول إلى جسم المصاب بسرعة مما يسبب الإصابة بالعدوى

عندما يجرح الجلد فإن المخلوقات الحية المسببة للأمراض تستطيع الدخول إلى جسم المصاب بسرعة مما يسبب الإصابة بالعدوى … أبدع الخالق سبحانه وتعالى في خلق الإنسان على أجدر تعديل، فكل عضو يعمل باضطراد لتطبيق واجبه على خير ما يرام، وفي السطور المقبلة سنتحدث عن الجلد وأبرز وظائفه.

عندما يجرح الجلد فإن المخلوقات الحية المسببة للأمراض تستطيع الدخول إلى جسم المصاب بسرعة مما يسبب الإصابة بالعدوى

عندما يجرح الجلد فإن المخلوقات الحية المسببة للأمراض تستطيع الدخول إلى جسم المصاب بسرعة مما يسبب الإصابة بالعدوى
عندما يجرح الجلد فإن المخلوقات الحية المسببة للأمراض تستطيع الدخول إلى جسم المصاب بسرعة مما يسبب الإصابة بالعدوى

وقتما يجرح البشرة فإن المخلوقات الحية المسببة للأمراض يمكن لها الدخول إلى جسم المصاب بسرعة مما يتسبب في السحجة بالعدوى، الجواب الصحيح هو البند صحيحة، حيث يعد الجلد هو خط الدفاع الأكبر ضد الجراثيم والمكروبات الموجودة حولنا، وعند حدوث أي جرح فيه ستحاول الجراثيم دخول الجسم.

ما هو الجلد

الجلد أضخم عضو من أعضاء البدن من حيث المكان، فهو يغطي كامل جسد الإنسان، فيمكن تعريفه بأنه الغشاء الذي يكسو الجسم الخارجي للإنسان، وتتمثل وظيفته اللازمة في تجريم نفاذ السوائل من جسد الإنسان، مثلما يحرم تبلل المستعملين الداخلية للجسم، مثلما يعد خط مهم من خطوط دفاع البدن ضد الميكروبات والجراثيم

وظائف الجلد

للجلد وظائف عدة نذكر منها:

حظر دخول البكتريا والجراثيم والمواد الكيماوية إلى في نطاق جسد الإنسان.
يعمل على تأمين الأعضاء الداخلية لجسد الإنسان من الأشعة فوق البنفسجية المتواجدة مع أشعة البدن، عن طريق إفرازه لمادة الميلانين، فهو بهذا يقي الأعضاء الداخلية من الكدمة بالسرطانات الناتجة عن التعرض لتلك الأشعة.
يحافظ على درجة حرارة الجسم عند مستوياتها الطبيعية، بواسطة قيامه بإفراز العرق لدى صعود درجة الحرارة، وقيامه بالقشعريرة في حال انخفاض درجة الحرارة.
يحتسب المسؤول الرئيسي عن حاسة اللمس لاحتوائه على جزيئات نقدية ونهايات عصبية.
يحتسب عضو الشعور بالمنبهات كالألم والكبس.
يقي من الخبطة بالعدوى الجرثومية بفضل خلايا خاصة حاضرة بداخله تجسد قسم من جهاز المناعة عند الإنسان،
يعين في تجميع الفيتامين د عند التعرض لأشعة الشمس.

طبقات الجلد

يتألف الجلد بشكل أساسي من الطبقات اللاحقة:

طبقة الجلد

تتكون طبقة البشرة من أربع طبقات متلاصقة هي من الربح إلى الخارج، الطبقة القاعدية فالطبقة الشوكية فالطبقة الحبيبية ثم الطبقة المتقرنة, وتتميز البشرة بأنها طبقة متجددة بأسلوب مطرد، إذ تتناقص حيوية خلايا الطبقات حينما اقتربنا من السطح، كي تكون خلايا ميتة في الطبقة المتقرنة، كما تشتمل على النهايات العصبية والأظافر والأشعار.

 

طبقة الأدمة

توجد تلك الطبقة أسفل طبقة البشرة، كما يتواجد ضمن هذه الطبقة كل من الجزيئات المادية والليمفاويات والأوعية الدموية والغدد العرقية والغدد الدسمة، وتبلغ سماكتها 10 أضعاف سماكة طبقة الجلد.