اجمل ما قيل عن العائلة .. حينما تتبين الزائف من الراسخ في مواد معدنية البشر، تجد عائلتك تتربع على عرش الأصالة، فلعائلتي أكتب تلك الفقرات اللغوية:
اجمل ما قيل عن العائلة
لدى القساوة ووقت المصاعب ينسحب الجميع، وتبقى العائلة وحدها من تطبطب على وجعك.
الأسرة هي وجهان لعملة واحدة، فلا يمكن للظروف مهما رمت هذه الورقة النقدية أن تتجرّد من الأسرة.
الأسرة هي الأمان الأوحد الذي تجده لامعًا، فمهما اصطدمت بها المصاعب، فلن تزدها إلا لمعةًا.
حينما تكسر لا يجبرك واحد من إلا عائلتك، تقويك وتعيدك للحياة مجددا.
كلما تقع وتمد يدك للنجدة يضربك كل الناس على يدك إلا عائلتك، هي وحدها التي تحملك وتنفض عنك غبار ألمك.
كل القلوب تصدأ مع مرور العوائق، إلا قلب عائلتك لا تغيره الدنيا بكل ظروفها.
حالَما تقع وتتألم لا تصرخ إلا بمن لا تشك يومًا بنجدته، لهذا تقول: “شقيق”
كلما تلغى المصالح وتكشف معادن الناس، تجد نفسك وحيدًا فتشعر بالحزن للحظة، لكن سرعان ما تشعر بالطمأنينة بسبب وجود عائلتك إلى جانبك.
العائلة جزء رئيسي من يومك، بهم تبدأ السعادة وإليهم ينتهي طريق الحب المنفرد.
تبقى العائلة كلما لا يبقى أحد حولك، سعى عناقهم حينما أردت فحب العائلة مع الجفاء ينضب.
حينما يتنازل عنك الجميع، تجد حولك أب حان وأم رحوم وأخوة يطوقون روحك بالسعادة.
توجد العائلة حالَما تجد نفسك على الرصيف بعدما لفظتك شدائد الأيام ومصاعبها.
العائلة هي الركن الأوحد الذي تجده يقلل من وهج أوجاعك، كلما يحط من حولك الملح على جراحك.
الأسرة هي الملجأ المنفرد لكل واحد فيها مهما خانتهم الأوضاع وتجبرت بهم.
العائلة ملجأي عند كل مشكلة
عند كل مطب في الحياة، تجد شاخصة كتب فوق منها عائلتك حولك لا تقلق، لعائلتي أكتب هذه العبارات:
لدى العقبات يهرب الجميع من حولك سوى عائلتك، تجدهم مقبلين يطبطبون على وجعك.
حينما تختص بعائلة حقيقية، تجدهم الملجأ المنفرد والدفء الذي لا ينضب، مهما مرت عليك عقبات وأوجاع.
لا ضير أن تتعرض لمشكلة، المشكلة الأضخم ألا تجد عائلتك حولك.
عامتهم يقومون بتعويض إلا العائلة، وعى كالحجر الثمين كلما طرقته متى ما ازداد لمعانًا وجمالًا.
البيت الدافئ والعائلة هم الوحيدون الذين تجدهم ينتشلونك من وحل ما أنت فوق منه.
لجميع متشكلة قلب عائلتي، فهو وطني وأماني، أفر إليها فتحتضنني إلى صدرها وتطوقني بيديها.
عائلتي هذا الكتف الذي لا يميل، مهما أثقلت أعلاه الدنيا، يبقى سندي، ومنها وحدها أستمد قوتي.
حين تنقطع أنفاسي من صعوبة الحياة، أجري إلى حضن عائلتي فهي وحدها النجاة.
حالَما تظلم الدنيا في وجهي وتغلق الأبواب عني، أجدني في قلب عائلتي وحدها فيكتمل الضياء.
حينما تكسرني الحياة، وتقيدني بظروفها الشاقة، لا شيء يسعفني إلا عائلتي.
كلما تصمت كل ألسنة الناس عن مساعدتي، تتحاور عائلتي عن سر سعادتي.
كلما أتيه عن السبيل القويم، ويجف مني الريق، أجد عائلتي تحتضنني وتحس السعادة أمامي كالبريق.
أن أتعثر هذا يقصد أن أجد من يدفعني للخلف 1000 خطوة، وأجد عائلتي ترفعني بعزم قوتها وتدفعني ألف خطوة للأمام.
العائلة تفرح لفرحي وتحزن لحزني
الفرح والحزن هما المقياس الابرز الذي يجعلني أتمسك بدائرة العائلة؛ لذلك أكتب تلك العبارات:
أنا قطعة من جسد عائلتي، فلا واحد من يشعر بي وبوجعي غيرها، فيا رب احفظ عائلتي من كل سوء.
الفرح والحزن هما وجهان لعملة الحياة، فمهما حاولت رميها للسماء فالعائلة هي من سيحصل أعلاها.
عائلتي أصدق من بوجهي تبسّم، ولجرحي توجع وتألم.
الحزن لا يصبح له معنى عندما تكون فردًا في عائلتك، هي وحدها من تبدل الحزن فرحًا.
أرق الناس هي عائلتي، إذا ابتسمت أشرقت وجوههم بالمسرات، وإذا تألمت أسمع من صدورهم الآهات.
صخب وجعي يمس فؤادي، فيصيب عائلتي ضعفه، فيا رب احفظهم.
أتبحث عمن يذرف الدمع من أجلك، ويضحك لفرحك، هنا البيت والعنوان من دون منازع “عائلتي”.
رنة ضحكتي تحاكي شفاههم، فما ابتسمت مرة سوى وجدتهم يبتسمون 1000ًا ونيّف.
عائلتي أصدق من ذرف لأجلي العبرات، واحتضن فؤادي في جميع الكوارث والعقبات.
هي وحدها من تترجم الألم والفرح من دون أن أنبس بحرف واحد، هي وحدها أصدق محبة من أنقى قلب.
إذا بحثت عن ابتسامة من وجه صاف، فما لي غير قلب عائلتي الدافئ.
أن تحزن وتتعب ذلك يشير إلى أن تجد كل ذلك في عيون عائلتك بلا أن تنطق بكلمة وحدة.
عائلتي لها من مهجتي الحبور، فهي لقلبي جبره قبل الفرح والسعادة.
أن تتوجع عائلتي هذا يشير إلى أن يمس مهجتي ضعفه، فأدعو الله أن يحل السكينة على قلوبهم