ماهي حقيقة عيد الحب

ماهي حقيقة عيد الحب … وردة الكثير من الحكايات والروايات التي تتحدث عن مبرر القصة الحقيقية لعيد الحب، فهنالك عديدة اتجاهات في الوسط التاريخي والمستقصين الأوربيين بشأن الأساس الذي يعود لها رواية القديس فالنتاين الحقيقية، للفرد الذي طرح وجهة نظر عيد الحب أو ما يسمى بالفالنتين، ولقد تم نقل هذه الاحتفالات إلي الوسط العربي من مدة طويلة، فكانت الفكرة أن نقوم بطرح عبارة تتحاور عن قصة الفلانتين عيد الحب 4/11 ذلك اليوم الذي يعد مهما لدى الكثير من العرب في هذا الزمن، من أجل الإفادة، وأشعار نور الحق في أدمغة البشر، فمن أمهل الكثير من الفقرات المأمورية التي نستفيد منها حول معرفة قصة عيد الحب المصرى 4 تشرين الثاني القصه الحقيقيه لعيد الحب بواسطة الموضوع الذي نقدم تحت رمز حكاية عيد الحب الحقيقية 14 فيفري وسبب تسميته الفالنتين.

ماهي حقيقة عيد الحب

ماهي حقيقة عيد الحب
ماهي حقيقة عيد الحب

قصة عيد الحب الفالنتاين هُي مِن الأعياد المُميّزة عِند المسيحين، إذُ يَحتفل بذاك اليوم العديد من الناس بشأن العالم، ويأتي في الـ4 عشر من شهر شباط وفق الكنيسة الغربية أو في 6 يوليو حسب الكنيسة الشرقية من كُل عام، إذُ يَحتفلون بذكرى القديس فالنتين ويحتفلون بالحب والعاطفة، ويُعبّر فيه المحبون عن حبهم لبعضهم القلائل عن طريق إرسال بطاقة معايدة أو بإهداء الزهور أو غيرها لأحبائهم، لذا فهُو جيّد للأسواق التجارية والأرباح، وصبر العطلة اسم اثنين من الاشخاص لهما نفس الاسم فالنتين ويعتبرهم المسيحيون (شهداء) في طريق المسيحية في طليعة ظهورها، في أعقاب ذاك بات ذلك اليوم متعلقًا بمفهوم الحب العاطفي

سبب تسمية عيد الحب بالفالنتاين

عدد كبير من الأشخَاص يتقصىُ عَن سَبب تسمية عيد الحب بالفالنتاين ويتقصىُون عن الحجة الحقيقي لذلك الإسم الذي يرجع تكريمًا لقديسين أقباط هُما القديس فالنتين من تورني والقديس فالنتين من روما، إذ قُتل فالنتين روما في السنة 269 ميلادية ولُحدت رفَاته بمدينة ساند براكسيد في روما وفي كَنسية الكرميلت في دبلن أمّا فالنتين تورني فقد قتل خلال فترة اضطهاد المسيحين وقد دُفنت رفاته بجانب من مقر دفن رفاته في كنيسة القديس فالنيتين بمدينة تورني. وإلى وقت وفاتهما لم يكن لهما أي ارتباط بالرومانسية وعواطف الحب التي تربط الرجدل بالمرأة.

 

قصة عيد الحب الحقيقية

ترجع رواية عيد الحب الحقيقة لأسطورة وقصة تم حدوثها في القدم بالقرن الـ3 الميلادي، وهي في عصور الإمبراطورية الرومانية، والذي كان يحكمها الامبراطور كولديوس الثاني، إذ تعرضت الامبراطورية لمجموعة تحديات ومن أبرزها تفشي مرض الطاعون بين الناس، بالإضافة لمرض الجدري واللذان أغتيلوا خمسة آلاف من المواطنين والجنود على نحو يومي، والتحدي الثاني الخطير الذي واجهته الامبراطورية هو هجمات القوط التي كان من المتعب صدها لنقص أعداد العساكر، لذلك فكر الامبراطور بحل لذلك النقص، وكانوا يتخيلون في ذلك الزمان بأن الجنود الذين يكونوا عزاب أمتن في الصبر من العساكر المتزوجين، لذا قرر الامبراطور وأعرب تحريم الزواج لعدم انشغالهم في عائلاتهم وأبنائهم.