توقعات نوستراداموس للعام 2022

توقعات نوستراداموس للعام 2022 … عرضت مجلة “ذا ديلي ستار” الإنجليزية تقريرا صرحت فيه عن تكهنات عالم الفلك الشهير ميشيل دي نوسترادام، المشهور بـ”نوستراداموس” حول ما سيحدث خلال سنة 2022.

توقعات نوستراداموس للعام 2022

توقعات نوستراداموس للعام 2022
توقعات نوستراداموس للعام 2022

حسب ترجمة “وطن”، عرَض العراف الفرنسي ميشيل دي نوستراداموس كتابًا في سنة 1555 توقع فيه بأحداث غفيرة مثل الكثير زيادة هتلر إلى الحكم واغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي.

في الحقيقة، قدم الفيلسوف والعراف الشهير آلاف التكهنات لما سيحدث في المستقبل في كتابه الذي يحمل عنوان “التوقعات” والذي تم إصداره منذ زيادة عن 450 عامًا.

وقد كتب فيه الفيلسوف الفرنسي، الوليد عام 1503، زيادة عن 1000 تنبأ بخصوص مستقبل العالم لمئات السنين في المستقبل. وكتبها على شكل قصائد كل منها مركب من أربعة أبيات، أصدرت في عشرة أجزاء.

سواء كنت مصدقا أو مكذبا لتنبؤات نوستراداموس، فإن الكثير الأمر الذي توقعه حصل.

وفي السطور التالية إليك عدد محدود من نبوءات نوستراداموس لما يمكن أن ينشأ في سنة 2022:

اقراء ايضا : توقعات الفلكي ميشال حايك 2022 للعالم

تعرض الكرة الأرضية إلى ضرر عظيم

تنبأ العراف المشهور أن الكرة الأرضية سيتعرض إلى ضرر هائل.

ولم يحدد بصفة دقيقة الدافع إذ نوه ذات واحدة من قصائده إلى أنه يشاهد حريقا يسقط من السماء.

وقد كان هذا هو الشأن في عام 2021 حيث تم التنبؤ بعاصفة شمسية. كما قائمة علماء الفضاء اقتراب كويكب 2021GW4 بشكل كبير من الكرة الأرضية.

وعلى الرغم من أن قطر الكويكب يصل 16 قدمًا، إلا أنه لم يشكل تخويفًا جسيمًا علينا لأنه على الأرجح أن يتكسر إلى أجزاء أدنى فور اصطدامه بالغلاف الجوي للأرض.

وستكون المصيبة الوشيكة القادمة حدوث اقتراب شديد بين مسار الكويكب والأرض. إذ أنه بحسبًا لوكالة ناسا من المتوقع أن يحصل ذلك عام 2029. مما قد يشير إلى أن توقع نوستراداموس كان مبكر جدًا بسبع سنين.
التضخم والمجاعة

في عام 2021، تنبأ نوستراداموس حدوث مجاعة عالمية. إلا أن تنبأ أن يكون التضخم في عام 2022 هو المبرر وراء تلك المجاعة.

وقد نصح من ارتفاع التكاليف في ظل اقتصاد فاشل

فعدم الثبات السياسي وجائحة الفيروس التاجي كلها عوامل ساهمت في طفرة تضخم متصاعدة في الأشهر الأخيرة. مع صعود أسعار الأشياء الأساسية كالغذاء والبنزين.

أجهزة كمبيوتر تتحكم في البشر

عامًا بعد عام، تظل التكنولوجيا في التقدم، إذ يشكل الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من الريادة التكنولوجي.