ما هو الأساس في تصنيف لينيوس للمخلوقات الحية …. يحتسب لينيوس أحد علماء التصنيف المشهورين والذي وحط تصنيفات للكائنات الحية تستخدم في العصر الحاضر مع عدد محدود من الإضافات البسيطة، وتعطى مفاهيم فهرسة الأحياء للطلاب ف مادة معرفة الأحياء الذي يتخصص في دراسة الكائنات الحية وتقسيمها في مجموعات.
ما هو علم التصنيف
هو أحد تقسيمات معرفة الأحياء، وهو دراية وحط تسميات للأحياء وتمييزها على حسب خصائص محددة، حيث ينهي في علم الفهرسة دراسة كل الكائنات الحية المتواجدة على سطح الأرض، وملاحظة سلوكها بالإضافة لدراسة تنصيبها الداخلي، مثل عملة تزايد الأجنة، وطريقة التفاعلات الكيميائية والحيوية التي تحدث في نطاق كل كائن، ووفقًا لتلك البيانات يشطب فهرسة الأحياء بحرص إلى معدلات متسلسلة على نحو هرمي إذ تكون الأحياء في إطار كل معدّل متناظرة في قليل من المواصفات ويزداد التماثل كلما كان المعدّل الفهرسة أضيق وأكثر دقة، ويعين فهرسة الأحياء بشكل العظيم العلماء في دراسة كل مستوى لوحدة بحرص أكبر، وقد نوع العلماء الكائنات في مليونين فئة متفاوت، وتشير البحوث حتّى ثمة زيادة عن 5 ملايين نوع لم يكمل اكتشافها لحد هذه اللحظة.
ما هو الأساس في تصنيف لينيوس للمخلوقات الحية
ما الأساس في فرز لينيوس للمخلوقات الحية هو الشكل الخارجي والظروف البيئية المحيطة، إذ نهض بدراسة النباتات والحيوانات ووقف على قدميه داية في وضع تصنيفين هامين أحدهما للنباتات والآخر للحيوانات، ومن ثم نهض بدراسة اكبر دقة في النبتات حيث قام بفرز النبتات اعتمادًا على بنية وتجميع الزهرة, وقد وضع العالم لينيوس مستويات هرمية سبعة، وقد اعتمد أعلاها العلماء لوضع تصنيفات أكثر دقة.
اقراء ايضا : تنتشر الأمراض …………… بوساطة الماء والهواء والغذاء والتلامس والمخلوقات الحية
من هو العالم كارلوس لينيوس
وهو عالم سويدي طفل عام 1707 م وكان قد معنيًا بشكل ملحوظ بعالم النباتات والحيوانات، إذ اعتمد العالم على ملاحظة تفاصيل شكلية جسدية لوضع تصنيفات أكثر دقة للكائنات الحية، واتجه إلى علم الفرز البيولوجي بإعانة أساتذته في الجامعة، ذلك أن علم فهرسة الكائنات الحية كان مهملًا ولم يأتي ذلك فيه أي تطوير لقرنين من الدهر عقب وضع تصنيفات أرسطو، فجاء العالم لينيوس ووضع تصنيفات عصرية ومبدأ عصريًا ونهض بتطبيقه على النباتات والحيوانات أولًا وبذلك طبقه على الكائنات الدقيقة.
تصنيف كارلوس وتصنيف أرسطو
يحتسب العالم كارلوس لينيوس مؤسس دراية الفرز المحادثة، وقد كانت كتبه أسس التصنيفات الجديدة للنباتات والحيوانات، واستخدم لتسمية الأحياء مصطلحات من قسمين، ورِجل التسلسلات الهرمية، وقد قام بدراسة النبات بعناية أكبر، أما فهرسة الحيوانات فكان أصغر دقة، فبينما اعتمد أرسطو على الفرز على مظهر مستويين فمثلا مستوى طائر يمكن تقسيمه إلى طائر مائي وطائر بري، كذلك يمكن اعتبار الحيوانات مستوى يمكن تصنيفها إلى طيور وثديات، لكن لينيوس قام بتجزئة الحيوانات إلى سبع مجموعات ثدييات وطيور وزواحف وأسماك وحشرات وديدان، لكنه اعتمد الأسلوب ذاته في التسمية الثنائية للأحياء