فيديو ضرب محمود عبدالعزيز الورفلي يثير جدلا في ليبيا شاهد

فيديو ضرب محمود عبدالعزيز الورفلي يثير جدلا في ليبيا شاهد … شدد المجلس الأعلى للجمهورية في ليبيا متابعته بقلق شديد الأنباء المتواترة عن الأعمال الغير شرعية المسجلة بينما يرتبط إلحاق واستلام بطاقات الناخبين.

فيديو ضرب محمود عبدالعزيز الورفلي يثير جدلا في ليبيا شاهد

فيديو ضرب محمود عبدالعزيز الورفلي يثير جدلا في ليبيا شاهد
فيديو ضرب محمود عبدالعزيز الورفلي يثير جدلا في ليبيا شاهد

الأعلى وفي خطاب له السبت الموافق 28 نوفمبر، اعتبر هذه الأعمال الغير شرعية عمليات تزوير منظمة، محملاً رئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السايح المسؤولية التامة عن تلك الكوارث.

كما استنكر المجلس الأعلى الاعتداء على عضو المقابلة الوطني سابقاً محمود عبدالعزيز عن طريق بعض المسلحين التابعين لوزارة الداخلية، عقب كشفه لعدد من الإنتهاكات بخصوص إلحاق واستلام بطاقات الناخبين.

ودعا المجلس وزارة الداخلية إلى فتح تحري بما يختص حالات الاعتداء الموثقة، ومحاسبة مرتكبيها، مؤكداً متابعته لهذه الكوارث لضمان عدم تكرارها.

وفي وقت أسبق، تعرض عبد العزيز الورفلي عضو اللقاء الوطني المنصرم إلى اعتداء باللطم من قبل عناصر أمنية في بلدية بوسليم لمحاولته استلام بطاقات انتخابية لم تستلم من أصحابها، بحسب شهود عيان.

وتداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، مقطع مرئي الاعتداء الذي تعرض له محمود عبد العزيز، بشكل مكثف عبر مواقع التواصل الإجتماعي، طوال الساعات الماضية.

إعتبارا لان الإعلامي محمود عبد العزيز يحتسب من أكثر وأشهر الأشخاص المعروفة في الميدان الإعلامي في عموم أنحاء الوطن العربي.

وخاصة في ليبيا التي يتمتع فيها بشعبية وجماهيرية هائلة تجعله من مضن الأفراد البارزة والمهمة.

ولذا ولقد تصدر اسمه في أكثر أهمية عمليات البحث الرائجة في الوقت القائم على محرك البحث الشهير “جوجل”.

وحدث إعتداء بالضرب بالأيدي دون استعمال آلات بيضاء أو أي أسلحة على ذلك الإعلامي في طرابلس من قبل عدد من الشباب المجهولي الهوية.

فيديو ضرب محمود عبدالعزيز الورفلي يثير جدلا في ليبيا شاهد

دون ذكر أي أسباب وانتهى المقطع المرئي بعدم ختام المتشكلة إلا أن انقطع الفيديو إلى ذلك الحين ولم يعلق الإعلامي على تلك القضية حتى الآن.

والمهم ذكره أن ذاك التمر قد شكل ضجة هائلة بشكل كبير على متفاوت مواقع التواصل الاجتماعي المتغايرة والمتنوعة بين الرواد.