ماهو العلم الذي يهتم بدراسة الأحداث والشخصيات علم

ماهو العلم الذي يهتم بدراسة الأحداث والشخصيات علم .. هو معرفة، وذلك ما سنشرح لك في ذاك النص. وهناك تصنيفات وأقسام تم توزيعها لتصنيف إجراءات البحث عن البيانات، والرياضيات تدرس الأرقام والعلاقات بينها، وعلم الأحياء يدرس الكائنات الحية وطبيعة حياتها. دراية التقنيات العصرية والحاسوب، وعلم يدرس الأفراد والأحداث.

 

ماهو العلم الذي يهتم بدراسة الأحداث والشخصيات علم

ماهو العلم الذي يهتم بدراسة الأحداث والشخصيات علم
ماهو العلم الذي يهتم بدراسة الأحداث والشخصيات علم

الجواب: “علم التاريخ”. يشتمل دراية التاريخ إعداد دراسات الحضارات والشعوب القديمة، وأكثر أهمية ملوكها وحكامها، والصراعات التي تمت بينهم، والمعارك والحروب الشهيرة. فضلا على ذلك مراعاة عدد محدود من المؤرخين بجوانب الحياة الاجتماعية للحضارات المتنوعة، ومستوى الثقافة هنالك، وأبرز الإسهامات التي قدموها للآدمية. وبين العصور القديمة والجديدة، أتت شعوب ودول مغايرة إلى تلك الأرض، ولكل منها دينها وطقوسها وعاداتها ومعتقداتها.

تاريخ العرب

تحدثت كتب عديدة عن ظهور العلم بين الشعوب العربية، بل كتاب الطبيب عبد العزيز بطولة الدوري ظهور معرفة التاريخ بين العرب ما زال من أشهر الكتب في ذاك المجال. هو كتاب من خمسمائة صفحة، وقد تمت ترجمته إلى ما يزيد عن لغة والأشهر بينهن كتاب اللغة البريطانية. طبع وكشف للمرة الأولى في دولة الإمارات العربية المتحدة العربية المتحدة عام 2000 من قبل مركز زايد للنشر. يضم الكتاب خمسة فصول مقسمة كالتالي:

الفصل الأول: يشرح نشأة التاريخ وتطوره بين العرب أثناء القرون الثلاثة الأولى.
الفصل الثاني: بيّن مستفيض لتاريخ البلدة والمنهجية المتبعة في هذه المدرسة وأشهر رموزها.
الفصل الـ2: سرد أشهر الحكايات والأحداث التاريخية.
الفصل الـ4: سرد تفاصيل مدرسة الزمان الماضي في العراق وأوضح منهج المدرسة واهم رموزها.
الفصل الخامس: فسر فيه أهمية الدراسات التاريخية كضرورة ملحة للإنسانية، وبيَّن العدد الكبير من المؤرخين وكتاباتهم دون التعليق على صحتها أو توضيح أي منظور بشأنها.

اقراء ايضا : اجمل كلمات عن اليوم العالمي للغة العربية 2021

المؤرخون العرب والمسلمون

فيما يلي لائحة بأهم مؤرخي العقيدة الإسلامية الذين كتبوا عن إزدهار التاريخ الإسلامي من قصة الأحاديث إلى حقول الأدب في حضور الخلافة الإسلامية:

مؤرخو العصر الإسلامي المبكر

تطول تلك المدة بين عامي 700 و 750 م وكان أهم المؤرخين فيها:

عروة بن الزبير، توفت سنة 94 هـ الموافق سنة 713 م
– أبان بن عثمان بن عفان المتوفى سنة 105 هـ الموافق 723 م
وهب بن منبه المتوفى سنة 114 هـ الموافق 738 م

 

كان الثاني

ينبسط بين عامي 750 و ثمانمائة ومن أكثر أهمية مؤرخيها:

محمد بن مسلم الزهري المتوفى سنة 124 هـ الموافق 742 م
لقي حتفه موسى بن عقبة سنة 114 هـ.
ابن اسحق مؤلف السيرة النبوية عن حياة رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام.

 

العصر الثالث

تنبسط بين عامي 800 و 860 م ومن أبرز مؤرخيها:

لقي حتفه الواقدي مؤلف كتاب التاريخ والمغازي عام 207 هـ الموافق 823 هـ.

وافته المنية عبد الملك بن هشام عام 218 هـ المتزامن مع 833 م
لقي حتفه خليفة بن خياط سنة 240 هـ الموافق 854 م

 

العصر الرابع

تطول ما بين ستينيات و تسعينيات القرن الماضي، ومن أبرز مؤرخيها:

الزبير بن بكار، كتب عن نسب قريش وأخباره، وتوفي عام 265 هـ.
أبو حذيفة الدينوري المتوفى سنة 282 هـ.
وافته المنية اليعقوبي مؤلف كتاب تاريخ اليعقوبي عام 284 هـ.

العصر الخامس

تطول بين عامي تسعمائة و 950 م ومن أكثر أهمية مؤرخيها:

مات محمد بن جرير الطبري صاحب الطبري سنة 310 هـ.
أحمد بن فضلان المتوفى عام 349.