اذا كان ثمن علبة عصير ٣،٢٨ ريالا فان ثمنها مقربا الى اقرب ريال صح ام خطأ

اذا كان ثمن علبة عصير ٣،٢٨ ريالا فان ثمنها مقربا الى اقرب ريال صح ام خطأ … لأن عملية التقريب من أكثر الإجراءات في الرياضيات، والتي تستخدم لتبسيط الأرقام والحصول عليها في أبسط صورة، فيما يلي سنتحدث عن إجابة ذاك السؤال لأننا سنعرف الاستحواذ على أكثر أهمية المعلومات بخصوص تلك العملية بشكل مفصل.

اذا كان ثمن علبة عصير ٣،٢٨ ريالا فان ثمنها مقربا الى اقرب ريال صح ام خطأ

اذا كان ثمن علبة عصير ٣،٢٨ ريالا فان ثمنها مقربا الى اقرب ريال صح ام خطأ
اذا كان ثمن علبة عصير ٣،٢٨ ريالا فان ثمنها مقربا الى اقرب ريال صح ام خطأ

لو أنه تكلفة علبة العصير 3.28 ريال يشطب تقريب ثمنها لأقرب 3.3 ريال ومن الممكن تقريبها إلى أكثر قربا عدد صحيح أي 3 ريال إذ يمكن تقريب الرقم العشري إلى العلامة العشرية. رقم إلى الرقم 2 لأن الرقم 8 أضخم من خمسة وبالتالي يعطي شخصًا للرقم المجاور له، وهكذا فإن الرقم هو 3.3، ومن الممكن تقريب الرقم 3.28 إلى أقرب عدد صحيح ليكون 3، لأن الرقم هو 28، لا يتكاثر الرقم المتاخم له لأنه أقل من 5، لأن الرقم الأقل من 5 لا يُعطى للرقم المجاور له ولا يضيف إليه، بينما يُعطى الرقم الأضخم للرقم المجاور له ويزيده من 1. كمثال على هذا، تقريب الرقم 3.6 إلى أكثر قربا عدد صحيح يعطي الرقم 4، بينما تقريب الرقم 3 2 إلى أكثر قربا عدد صحيح، تكون النتيجة 3، وبالتالي.

اقراء ايضا : ماذا تسمى الصيغه التي تكتب فيها الاعداد باستعمال الاسس

ما هو التقريب؟

التقريب من أكثر العمليات في الرياضيات، حيث يتم استخدامه لتقريب وتبسيط الأعداد العظيمة وخصوصا الأعداد الجسيمة ودرجات التلاميذ وحساب نسب المتنافس على السلع المتنوعة وكل تلك العمليات مرتبطة بالتقريب لذا من المهم لدراسة عملية التقريب وأسلوب وكيفية القيام بها.

الأعداد الصحيحة

تجسد الأعداد الصحيحة جزءًا كبيرًا من الرياضيات لأنها تعتبر الأعداد الغير سلبية والسالبة وأيضاً الأعداد المنطقية والأرقام غير المنطقية، ويتم تصرف الكمية الوفيرة من العمليات الحسابية على الأعداد السليمة مثل الجمع والطرح والقسمة والإعتداء وتستخدم أيضًا في العديد من المعادلات الحسابية والمتباينات عمليات أخرى على الأعداد السليمة مثل التقريب.

وقفات عبرالتاريخ لاستخدام الأعداد السالبة

وفي السطور التالية بعض المحطات التي تبرهن أن الحضارات القديمة كانت تستخدم الأرقام السالبة في حساباتها:

قبل نحو 100 إلى 50 سنة قبل الميلاد كان هنالك ما يطلق عليه بكتاب فنون الرياضيات صاحب الفصول التسعة للصيني جوزهانج سوانشو (Jiuzhang Suanshu) والذي يذكر فيه الأرقام السالبة وكيف كانت تستخدم في إيحاد إجابات لمعادلات الأنظمة المتزامنة إذ تمّ الرمز للإشارة السالبة في كتاباته بواسطة رسم خط أسود، وخط أحمر للدلالة على الرقم الجيد والمحفز.
طوال القرن الـ3 الميلادي ثبت مؤشر لدى الحضارة اليونانية لاستخدامهم للأعداد السالبة على يد عالم الرياضيات اليوناني ديوفانتوس (Diophantus) حالَما استخدم المعادلة التي يمكن التعبير عنها بالشكل القادم (4س + 20 = 0) رغم الاعتقاد بعدم منطقيتها وقتما تكون تكلفة المتغير (س) تساوي سالب أربعة.
في القرن السابع الميلادي استخدم الهنود الأرقام الهدامة للدلالة على الديون المسجلة في أعمالهم النقدية.
في القرن التاسع الميلادي كان العرب بداخل منطقة شمال أفريقيا والخليج على إدراك بالأرقام السلبية على يد تعاملهم مع علماء الرياضيات في الهند، ورغم ذلك فإنّهم رفضوا وجهة نظر التعامل بها