من الشروط التي يجب توفرها في اللباس الشرعي وما هي الأدلة الشرعية على الحجاب

من الشروط التي يجب توفرها في اللباس الشرعي وما هي الأدلة الشرعية على الحجاب … وضع الله سبحانه وتعالى للمرأة المسلمة شروطا وضوابط محددة للزي الديني الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمهاته أمهات. المؤمنين رضي الله سبحانه وتعالى عنهم. بأوامر الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم عليه الصلاة والسلام.

اقراء ايضا : اجمل فساتين للمحجبات 2022

من الشروط التي ينبغي توافرها في اللباس الشرعي

ثمة متعددة محددات وقواعد ينبغي توافرها في الزي الإسلامي حتى يكون لباس المرأة صحيحًا ومسموحًا، ومن تلك الشروط التي يلزم توافرها ما يلي:

يقتضي ألا يشتمل اللباس النسائي على أي زخارف لافتة للنظر، ويجب أن يكون الفستان متواضعاً.
يلزم أن تلبس المرأة ثوب ممتد وواسع وحركة ميسرة فلا يتضح من عري الشيء حيث قال الله تعالى: “يا بني آدم أنزلوا إليكم ملابس تخفي صواتكم وريشا وباس التقوى لدرجة أن الآيات من الله لكي يتذكروا “.
عدم تقليد لباس الكفار والكفار، ويشير إلى هذا ما روى عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفاد: “ليس لدي من يقلد غيرنا”. أفاد: من تشبه بقوم فهو منهم.
يحرم الشريعة الإسلامية على المرأة ارتداء ملابس شفافة أو قريبة من جسمها لدرجة جذب انتباه الرجال.
يكون غير مدرج من غطاء الرأس الوجه واليدين، ولذا ما قاله عدد محدود من الفقهاء كأبي حنيفة.
لا يمكن أن يطيب الطيب خارج البيت، كما يدل على هذا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “كل امرأة تتعطر نفسها وتخرج بالناس ليشموا رائحتها فهي زانية، وكل العين زانية “.
يحرم في الشريعة الإسلامية تقليد لباس المرأة مع لباس الرجل، مثل ارتداء القمصان والسراويل الرجالية، أو قص شعرها مثلما إن كانت تقص شعرها.

 

ما هي الدلائل القانونية على الحجاب

هنالك آيات وأحاديث وفيرة في كتاب الله سبحانه وتعالى وفي أحاديث مشرفة لرسول الله عليه الصلاة والسلام وضح وتوضح لكل المسلمين أن غطاء الرأس فرض تشريعي على كل مسلم شديد. الإناث. ومن وسط هذه الأدلة ما يلي:

قول الله سبحانه وتعالى: “وقل للمؤمنات ينزلن بصرهن ويحفظن ممثلات المهبل والزينة سوى ما إتضح عليهن ويضربن أعناقهن على الصدور ولا يكشفن زخرفتهن سوى لأزواجهن أو آبائهن أو آبائهن. أو أبناؤهم أو أولاد أزواجهن أو إخوتهم أو أولاد إخوتهم أو أبناء أخواتهم أو نسائهم أو ما يخالف عقيدتهم أو غيرهم من الرجال أو الأبناء الذين لم يبدوا أنهم يتفرجون الإناث لا يختمن يدري بورجلن ما يخفونه من زينةهم ويتوبون إلى الله والجميع، أيها المؤمنون، لتنجحوا “.
قال الله عز وجل في قرآنه العظيم: “إن أحكام المرأة التي لا تتوقع منها أن تقف نكهاها في عدم لبس ثيابها تزين بزخرفة واستافين خير لها، والله سميع عليم”.
ما روي عن صفية طفلة شيبة أن عائشة رضي الله سبحانه وتعالى عنها كانت تقول: فلما نزلت تلك الآية: (فلينزلوا حجابهم على صدورهم) أخذوا أزرارهم. من الثياب، ومزقوهما من الأطراف، فغطسوا فيه.