طريقة تحضير خبز خالي من الجلوتين والفوائد الغذائية … الخبز الخالي من الغلوتين من الموضوعات التي يتقصى عنها الكمية الوفيرة من الناس، إذ أن الخبز الخالي من الغلوتين مطلب لحل زيادة عن إشكالية صحية، حيث توجد قليل من المشاكل الصحية المتعلقة بالجلوتين، والذي يبقى في الخبز على العموم و في عدد محدود من الأطعمة.
طريقة تحضير خبز خالي من الجلوتين والفوائد الغذائية
يبحث العدد الكبير من الناس عن كيفية لتحضير الخبز الخالي من الجلوتين لتجنب المشاكل الصحية المرتبطة بالجلوتين، ويمكن تحضيره في البيت بكيفية سهلة وبسيطة دون الاحتياج لشرائه بالطريقة الآتية:
المكونات
يمكن استعداد الخبز الخالي من الغلوتين باستخدام المركبات اللاحقة:
ثلاثة أرباع كوب دقيق الذرة.
قدَح دقيق أرز.
– ملعقة من الحجم الكبير من السكر.
ملعقتان ونصف من البيكينغ باودر.
ملعقة كبيرة زبدة.
2 بيض.
كأس حليب؛
نصف عود من الزبدة المذابة.
قليل من الملح؛
لتحضير الوصفة تَستطيع اتباع الخطوات اللاحقة:
سخني الفرن على سخونة 200 درجة مئوية.
حطي المركبات الناشفة من دقيق الأرز ودقيق الذرة والسكر والبيكنج باودر والملح في حاوية، واخلطيها جيدًا حتى تتجانس تمامًا واتركيها جانبًا.
دهن ملعقة كبيرة من الزبدة في صينية خبز أو صينية من جميع الجوانب، وقم بتغطية الصينية جيداً.
اخلطي العناصر الرطبة معًا من اللبن وبيضتين مع الزبدة المذابة، ثم اخلطي المركبات الرطبة مع خليط العناصر القاحلة حتى يصبح المزيج متجانسًا.
نسكب الخليط في صينية مدهونة بالزبدة، ونضع الصينية في الفرن لمدة 20 دقيقة، وحينما ينضج الخبز يمكن إخراج الصينية من الفرن، ويترك الخبز جانباً ليبرد، ثم يكمل تقطيعه. .
اقراء ايضا : كيفية عمل فطائر اللحم المفروم بطريقة سهلة وبحشوة هشة
فوائد الخبز الخالي من الجلوتين
الخبز الخالي من الغلوتين هو بديل للخبز السهل الذي يكمل تحضيره من القطيفة أو الحنطة السوداء أو الذرة أو دقيق الأرز، ويقدم نصيحة بتناوله عوضاً عن الخبز العادي المحضر من دقيق القمح، خاصة للأشخاص المجروحين بمرض الاضطرابات الهضمية، أو الأشخاص الذين يتكبدون من مرض القلاقِل الهضمية. يعاني من مشاكل صحية مرتبطة بالجلوتين، حيث يشتغل على ما يلي:
يقلل من أعراض مرض الاضطرابات الهضمية إذا تم تناوله كجزء من منظومة غذائي خالٍ من الغلوتين.
يقلل من مظاهر واقترانات المشاكل الصحية المتعلقة بالجلوتين، مثل: حساسية الغلوتين، التهاب البشرة الحلئي، ترنح الغلوتين.
يحتسب مفيدًا لبعض الحالات الصحية مثل متلازمة القولون العصبي، وحساسية القمح، والفصام، والتوحد، ومرض السكري من النوع الأكبر، والاعتلال المعوي المتعلق بفيروس ندرة المناعة البشرية.
يحتوي على العدد الكبير من الفيتامينات والعناصر الغذائية الوظيفة لصحة الجسد، إذ أنه يشتمل على نسبة ضخمة من حمض الفوليك، وفيتامين ب 1، وفيتامين ب 2، وفيتامين ب 3، والحديد، فضلا على ذلك احتوائه على البروتين والألياف الغذائية الأساسية لصحة الجسم. جمعية.
يسهم في المعاونة على التخسيس بخلاف الخبز المتواضع.
يعزز الحالة الصحية العامة.
يعمل على صحة الجهاز الهضمي، ويقلل من حدوث قلاقِل الجهاز الهضمي.
يحتسب نافعًا للرياضيين لأنه يحسن الأداء الرياضي.
عيوب الاعتماد على الخبز الخالي من الجلوتين
هناك بعض السلبيات التي توجد في ذلك الخبز عند الاعتماد فوق منه في النظام الغذائي، إلا أن تلك السلبيات لا تنفي المزايا التي يمكن الحصول أعلاها لدى الاعتماد فوقه، خاصة لمرضى القلاقِل الهضمية ومرض الاضطرابات الهضمية، وأبرز السلبيات التي من الممكن أن تكون متواجدة فيها هي التي يلي:
لا يتضمن الخبز الخالي من الغلوتين على أنسجة غذائية كافية.
الاعتماد على نمط غذائي خالٍ من الغلوتين ليس صحيًا إذا لم ينهي استبدال المكونات الغذائية التي يحتاجها الجسم، والتي لا توجد على نحو كافٍ في النسق الغذائي الخالي من الغلوتين.
بعض الأشكال ليست شاغرة تمامًا من الغلوتين، الأمر الذي يؤدي إلى ظهور مظاهر واقترانات مثل الإسهال والانتفاخ وآلام البطن.
قلة أصول البلوغ إلى هذا الخبز، حيث لا يتاح مستديمًا، وليس في متناول اليد، على عكس أشكال الخبز الأخرى.
فهو يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات المصنعة والسكر والملح والشحوم، مما يجعله غير صحي، لهذا اختر واحدًا لا يشتمل على نسبة عالية من الكربوهيدرات المكررة والدهون والسكر والملح.
التكلفة العالية مقارنة بتكلفة الخبز البسيط.