لا شيء مما يلي هو نقص في الإيمان ، لأن إيمان العبد يزيد وينقص ، وذلك لأن الإيمان صادق في القلب والجسد ، والنية في القلب ، لا بما يظهر من الأفعال والأقوال ، لا. أن أذكر المعصية والمعاصي التي قد يرتكبها ، ويطرده من الإسلام ، ومنهم يضعف الإيمان فقط ، وسنوضح ذلك بمقالاتي ونجيب على هذا السؤال.
أي مما يلي لا يعتبر نقصًا في الإيمان؟
وقد قسَّم علماء الدين في فتاوىهم وكتب الشرح والتوحيد بين الناسخين والمبطلين للإيمان ، وذهبوا إلى أن الناسخين لا يطردون المذنب من الدين ، فقال. يبقى مسلما ، بينما الناسخون – هذه أقوال وأفعال تنقض عقيدة العبد وتخرجه من دين الإسلام ، ومن مبطلات الإيمان نذكر: الشرك الأعظم ، النفاق الأعظم ، إنكار الأنبياء والرسل ، والدعاء بالنبوة ، وإنكار الدين المعروف للضرورة ، والاستهزاء بدين الإسلام والاستهزاء به ، ومن هذا نجد أن الإجابة الصحيحة عن هذا السؤال هي:
- أكبر فخ.
أنواع عيوب الإيمان
أدناه نعرض أنواعها:
- الشرك الصغرى: هذه التباهي ، ونهى الإسلام عنها ، ودعا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى اجتنابها.
- الكفر الأصغر: وهو الكبائر التي لا تطرد فاعلها من الدين.
- النفاق الأصغر: ويقصد به الامتناع عن العبادات أو تأديتها بغير الإيمان بها.
- البدعة: وهو الإصرار على العبادة التي لا أصل لها في القرآن ولا في السنة البحتة.
- الذنوب والمعاصي: وهي كلها نواقص في العبادات والعبادات والشر.
بهذا القدر الكبير من المعلومات توصلنا إلى خاتمة مقالنا بعنوان ما يلي ليس من عيوب الإيمان ، ومن خلاله حددنا تناقضات وتناقضات الإيمان وأنواعها وأرفقناها. الإجابة الصحيحة على السؤال الذي هو موضوع المقال.