تحمل المعلومات الكيميائيه للصفه الموروثه على اليكم الاجابة

تحمل المعلومات الكيميائيه للصفه الموروثه على اليكم الاجابة … أن الصفات الوراثية هي هذه الصفات التي توضح على الإنسان وتنتقل إليه من الوالد أو الأم، وعلم الوراثة من أكثر العلوم التي يشطب دراستها لأنها تدرس أسلوب وكيفية انتقال الصفات الجينية من مخلوق حي إلى أجدد، وفي السطور المقبلة سنتحدث عن إجابة ذلك السؤال وسنتعرف على أكثر أهمية المعلومات بخصوص أشكال الصفات الجينية والعديد من المعلومات الأخرى بشأن ذلك المسألة بالتفصيل.

 

تحمل المعلومات الكيميائيه للصفه الموروثه على اليكم الاجابة

تحمل المعلومات الكيميائيه للصفه الموروثه على اليكم الاجابة
تحمل المعلومات الكيميائيه للصفه الموروثه على اليكم الاجابة

يتم نقل المعلومات الكيميائية للصفات الموروثة على الجينات، حيث أن الجين قسم من الحمض الذري ويتم حمله على ما يعرف بالكروموسومات، والتي تنقل الصفات الوراثية على يد الأمشاج أو الأمشاج الذكرية والأمشاج أو الأمشاج الأنثوية، كمثال على هذا تتضمن على ذكور الحيوانات المنوية والبويضات حالَما يكون للإناث 23 كروموسومًا، فإنها تحمل سمات وراثية، وعند الانتهاء من عملية التزاوج، تتحد الأمشاج الأنثوي مع الأمشاج الذكري لإنشاء الزيجوت أو الزيجوت الذي يتضمن على 46 كروموسومًا لأنه يحتوي على مزيج من الصفات الوراثية من الوالد والأم، وتلك الصفات الجينية تنتقل عبر الجينات التي تحمل ملامح ومعلومات وراثية عنهما، وتنتقل تلك الجينات على ما يسمى بالكروموسومات الموجودة ضِمن الخلايا، وعملية التكاثر هي العملية التي يشطب من خلالها الوراثي ينهي نقل السمات من مخلوق حي إلى مخلوق حي أحدث من أجل استمرار الأشكال.

 

ما هي أنواع الصفات الجينية

 

هناك أنواع مغايرة من الصفات الجينية التي تنتقل من مخلوق حي إلى آخر عن طريق عملية التكاثر. أكثر أهمية أشكال تلك الصفات الجينية هي

الصفات الجسدية: هي هذه الخصائص التي جودة مظهر المخلوق الحي من الخارج، مثل الطول والحجم ولون الجلد والعين ودهان تلوين الشعر وغيرها من المواصفات الخارجية.
الصفات المتعلقة بالجنس: هي شكل وجه تظهر على الشخص وتختص بالجنس، مثل الرض ببعض الأمراض مثل فقر الدم أو النزيف.
التفاصيل الشكلية المتأثرة بالجنس: وهي ملامح يمكن أن تتأثر بالجنس إلا أن لا يمكن ربطها به، مثل إصابة الشخص بالصلع.

 

الفرق بين السمة المهيمنة والمتنحية

الخاصية المهيمنة والملامح المتنحية نوعان من الصفات الجينية التي تنتقل بين الكائنات الحية، وتتباين الملمح السائدة عن الصفة المتنحية أن السمة السائدة هي تلك الملمح التي تبدو على الكائن الحي بصرف النظر عن وجود الطابَع المعاكسة، الطابَع السائدة هي قوية ومن الممكن أن تظهر نفسها، في حين أن السمة المتنحية هي صفة واهنة لا يمكن أن توضح على كائن حي له خاصية معاكسة، ولا من الممكن أن تبدو على واحد ما لم يتم دمجها مع خاصية أخرى مشابهة لها

اقراء ايضا : من هو نائب وزير الصحة الجلاجل السيرة الذاتية

من هو مؤسس علم الوراثة

ولد العالم غريغور مندل المعلوم باسم والد معرفة الوراثة عام 1822م في النمسا، وقد اكتسب شهرته من خلال عمله على تربية نباتات البازيلاء، واستخدامها لجمع المعلومات بخصوص الجينات السائدة والمتنحية، وحالَما كان مندل صبياً التحق في المدرسة في أوبافا، ثم ذهب إلى جامعة أولوموك عقب تخرجه، حيث درس العدد الكبير من التخصصات بما في ذلك الفيزياء والفلسفة، وتوفي مندل عام 1884م

محاولات العالم مندل

بدأ مندل عام 1856م مشروعاً بحثياً طويلاً لاستكشاف أصناف الوراثة، وقد بدأ بحثه باستعمال الفئران، ثم انتقل في وقت لاحقً للعمل على النحل والنباتات، وسكن في الخاتمة على نبات البازيلاء كقدوة بدائي لأبحاثه في معرفة الوراثة، إذ درس وراثة سبع صفات متنوعة في نبات البازيلاء؛ كالطول، ولون الزهرة، ولون البذور، وشكل البذور، وعمل على تربيتها وملاحظة الصفات الوراثية التي تنتج عن تكاثرها في مختلف جيل، وتوصل إلى أنواع متشابهة للغايةً من المميزات لكل الصفات التي درسها

قدَم مندل في عام 1865م نتائج تجاربه التي أجراها على ما يقترب من من ثلاثين,000 من نبات البازيلاء إلى جمعية التاريح الطبيعي المحلية، حيث اقترح نموذجاً للميراث بناءً على الأصناف التي لاحظها، وعد المعلومات التي جمعها، إضافة إلى ذلك التحليل اللاعب لنتائجه، واشتمل النموذج ما يجيء

تم التحكم في خصائص معينة مثل؛ لون الزهرة، وارتفاع النبات، وطراز البذور، من خلال أزواج من العوامل الوراثية التي ظهرت في أجيال متباينة.
يمكن للجين السائد تخبئة وجود الجين المتنحي.
ينفصل العاملان المقترنان طوال إصدار الجاميتات، بحيث يستقبل كل جاميت سمة واحدة بأسلوب عشوائي.
تورَث الأسباب التي تتحكم في الخصائص المتنوعة على نحو مستقل عن بعضها القلائل