معلومات قيمة عن توزيع العقيقة وما حكم وليمة العقيقة .. تعرف العقيقة بانها هي تلك الذبيحة التي يذبحها المسلمون في اليوم الـ7 من إنجاب المولود، وهي من السنن المؤكدة والتي حبب الاسلام القيام بها لكل قادر أعلاها، وفي تلك العقيقة من المستحب انه عند القيام بتقسيمها تقسيمها الى ثلاثة اثلاث على أن يكون ثلث لاهل البيت وثلث للاصدقاء والاحباب والثلث الاخير يكون صدقة للفقراء والمساكين، ومن المستحب ان يكمل توزيعها مطبوخة مع جواز توزيعها نيئة.
معلومات قيمة عن توزيع العقيقة وما حكم وليمة العقيقة
لا فرق جسيم بين العقيقة والذبيحة، سواء في النوعية أو القسمة أو حتى في توزيعها كما ذكرنا، لكنها تتباين في البنوك التي يذهب إليها اللحم.
العقيقة في الإسلام من طقوس الله الثابتة، ومحددة في اللغة نهائياً، ولكنها من الناحية الفنية هي ذبح شاة في اليوم السابع من إنجابها، حينما يصيب الوليد. .
وعديد من الأحاديث النبوية التي تؤكد العقيقة وتؤكد أنها من أسباب التقريب إلى الله، وقد أفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم: “بالولد عقيقة فاراق الدم. عليه وترحيل الضرر عنه “.
وصرح – صلى الله عليه وسلم -: (كل صبي رهينة عقيقته. يذبح عنه في اليوم الـ7 ويطلق عليه فيه وحلق رأسه “.
ومن الأحاديث التي ذكرت فيها العقيقة: (من له صبي وأحب أن ينسى نجله فليفعل ذاك
تبع أهل المعرفة توزيع ثلاث مدارس فكرية
مذهب الإمام مالك الأول، وهو الجمع بين الأكل والطعام والصدقة في لحوم العقيقة، وجّه منشود دون تحديد مقدار كل منهما، مع انتباه قول الله تعالى (كلوا منه وأطعموا العقيقة). المفلسين البائسين).
بالإضافة إلى قول العلي: (كلوا منه وأطعموا من يرضى ويرغب)، ومن الممكن أن يُوعى من الآيات الماضية أن الغذاء والطعام كانا على تلك الحال غير محدود. كيفية.
القول الثاني لأحمد بن حنبل. تقبل على توزيع العقيقة إلى ثلاثة أثلاث، والثلث للتصدق، والثلث للأكل، والثلث للهبة، مع انتباه كلام الله سبحانه وتعالى (فكلوا منها وأطعموا البائسين والفقراء).
إذ نصت الآية الماضية على أن العقيقة كانت هدى، وأوضح الله في الآية صنفين من الذبيحة ومن ذبح فوق منه العقيقة، وقد ذكرت الآية أن. العقيقة تقسم بينهم بالتساوي.
اختلف العلماء في حكم توزيع العقيقة المطبوخة وغير المطهية. هناك رأيان في ذلك الشأن.
القول الأضخم وقال المالكية والحنابلة: يستحب طهي الشاة، سواء للزكاة أو للفقراء، وكرهوا أن يوزع نيئا.
القول الـ2 وهو مذهب الحنفية، واعتقدوا أن العقيقة تنضج أو نيئة، سواء أكانت للطعام أم صدقة.
استحسان قليل من الأمور عند طهي العقيقة. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن العقيقة تطبخ بحلاوة عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: (رسول الله صلى الله عليه وسلم). صلى الله عليه وسلم أحب الحلويات وعسل النحل).
العقيقة تطبخ بغير رجلها، ويعطى الرجل 5 للحديث عن فاطمة رضي الله عنها بأمر الرسول صلى الله عليه وسلم:
اقراء ايضا : اذكر مثال على حيوان اكل لحوم يعيش في نظام بيئي رطب واهم صفاته
ما حكم وليمة العقيقة
اختلف أهل العلم في مورد رزق وليمة في العقيقة على قولين.
القول الأكبر يعود إلى الإمام مالك، وقد كره العيد في العقيقة، ولم يثبت عن السلف رضي الله عنهم، وبأنه كان يجتنب التباهي والتباهي.
القول الـ2 وقد وافق الشافعي وابن حنبل بجواز وليمة العقيقة، مع الحفاظ على قلة التباهي بين الناس، والحرص على تقديم الطعام كهدية.
وتحدث ابن جريج ايضاً: إنه يطبخ ويوفر منحة للجيران والأصدقاء، ويؤخذ بهدي.
التفضيل بين العقيقة والصدقة بثمنها
وقد ورد أن ذبح الشاة للعقيقة أحسن من التصدق بثمنها، ومن تصدق الثمن يطلع من إطار العقيقة.
صرح ابن القيم في “تحفة المودود بأحكام المولد”: إن العقيقة هي للذبح، والمقصود بالعقيقة من أسباب التقرب إلى الله تعالى.
جمع الله بين الذبيحة والدعاء فقال سبحانه (افترقوا بربكم وتضحيون) وصرح تعالى (قل صلاتي وتضحيتي وحياتي وماتي لله رب العالمين). عوالم).
حتى إذا دفع المسلم صدقة أضخم من العقيقة، فإن العقيقة تظل أداة التقرب والعزيزة إلى الله.
كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: “الهدي والعقيقة والأضحية خير من الصدقة بثمنها”.
من شروط ذبح شاه العقيقة
لا يمكن أن تكون الشاة أعوراء، ولا من صنع الإنسان، أو مكسورة، أو ناقصة، وبعد الذبح لا يباع جلدها، أو صوفها، أو أي من لحومها، فيعطى كل الغنم صدقة وهدايا وطعام.
كما أن هناك محددات وقواعد تتعلق بعمر الضاني المذبوح. لو كان جملًا، فسيكون عمره خمس سنين، ولو كان بقرة، فسيكون وجوده في الدنيا عامين، ولو كان من صنف ماعز، فسيكون عمره عامًا فردًا.
أما الغنم فهي 6 شهور، وعلى كل من عقيقة أن يتقيد بالسن المبتغى.
مثلما أنني أحب طبخ الأغنام في العقيقة ومن الممكن أيضًا توزيعها بدون طبخ.
هل لا تتشبه العقيقة لو أنه الوليد ذكراً أم أنثى
أتى في سنة النبي صلى الله عليه وسلم الشريفة أن عقيقة المولود شاتان والأنثى شاة واحدة، مثلما رواه الترمذي والنسائي.
عن أم كرز أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن العقيقة، فقال عليه الصلاة والسلام: طلقتان، وعلى سلطة الأنثى “. وصدق عليه الألباني.
وكما صرح الشيرازي، مشددًا على صحة الحديث المنصرم: “شرعت العقيقة لفرح الوليد واحتفاله، وكانت فرحة الولد وسعادته أكثر، فكانت له الأضحية”.
يكتفي المسلم بذبح شاة واحدة، بغض البصر عن الوليد، مثلما روى ابن عباس رضي الله عنه:
قال الذري رحمه الله: إن المسلم إذا رزق صبي ذكرا عقيقة له عنزتين، وإن أعطي أنثى، شاة واحدة، وإذا يؤتي الطفل عقيقًا بشاة واحدة، فهو من أصل السنة.
وقال الحنابلة والشافعية: يستحب للمولود أن يؤدي العقيقة بشاتين متطابقتين في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم. صرح عليه الصلاة والسلام:
وذهب الحنفية والمالكية إلى ضرورة تقديم شاة واحدة للمولود ذكرا أو أنثى.
لو أنه للأب نسل ذكر وأنثى، وإذا لم تسنح له إحتمالية ما نصت عليه السنة، فإنه يذبح شاة عن كل مولود. وفي وقت أجدد يذبح شاة أخرى إذا إنخفض بها الذكر